• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس بوسعهم استعراض جميع المشاركات.
وجميع المواضيع تعبر عن وجهة نظر كاتبها ولا يتحمل أي من إدارة منتدى الشباب المسيحي - سوريا أي مسؤولية عن مضامين المشاركات.
عند التسجيل بالمنتدى فإنك بحكم الموافق على عدم نشر أي مشاركة تخالف قوانين المنتدى فإن هذه القوانين وضعت لراحتكم ولصالح المنتدى، فمالكي منتدى الشباب المسيحي - سوريا لديهم حق حذف ، أو مسح ، أو تعديل ، أو إغلاق أي موضوع لأي سبب يرونه، وليسوا ملزمين بإعلانه على العام فلا يحق لك الملاحقة القانونية أو المسائلة القضائية.


المواضيع:
- تجنب استخدام حجم خط كبير (أكبر من 4) او صغير (أصغر من 2) او اختيار نوع خط رديء (سيء للقراءة).
- يمنع وضع عدد كبير من المواضيع بنفس القسم بفترة زمنية قصيرة.
- التأكد من ان الموضوع غير موجود مسبقا قبل اعتماده بالقسم و هالشي عن طريق محرك بحث المنتدى او عن طريق محرك بحث Google الخاص بالمنتدى والموجود بأسفل كل صفحة و التأكد من القسم المناسب للموضوع.
- إحترم قوانين الملكية الفكرية للأعضاء والمواقع و ذكر المصدر بنهاية الموضوع.
- مو المهم وضع 100 موضوع باليوم و انما المهم اعتماد مواضيع ذات قيمة و تجذب بقية الاعضاء و الابتعاد عن مواضيع العاب العد متل "اللي بيوصل للرقم 10 بياخد بوسة" لأنو مخالفة و رح تنحزف.
- ممنوع وضع الاعلانات التجارية من دون موافقة الادارة "خارج قسم الاعلانات".
- ممنوع وضع روابط دعائية لمواقع تانية كمان من دون موافقة الادارة "خارج قسم الاعلانات".
- لما بتشوفو موضوع بغير قسمو او فيو شي مو منيح او شي مو طبيعي , لا تردو عالموضوع او تحاورو صاحب الموضوع او تقتبسو شي من الموضوع لأنو رح يتعدل او ينحزف و انما كبسو على "التقرير بمشاركة سيئة" و نحن منتصرف.
- لما بتشوفو موضوع بقسم الشكاوي و الاقتراحات لا تردو على الموضوع الا اذا كنتو واثقين من انكم بتعرفو الحل "اذا كان الموضوع عبارة عن استفسار" , اما اذا كان الموضوع "شكوى" مافي داعي تردو لأنو ممكن تعبرو عن وجهة نظركم اللي ممكن تكون مختلفة عن توجه المنتدى مشان هيك نحن منرد.
- ممنوع وضع برامج الاختراق او المساعدة بعمليات السرقة وبشكل عام الـ "Hacking Programs".
- ممنوع طرح مواضيع او مشاركات مخالفة للكتاب المقدس " الانجيل " وبمعنى تاني مخالفة للايمان المسيحي.
- ممنوع طرح مواضيع او مشاركات تمس الطوائف المسيحية بأي شكل من الاشكال "مدح او ذم" والابتعاد بشكل كامل عن فتح اي نقاش يحمل صبغة طائفية.
- ضمن منتدى " تعرفون الحق و الحق يحرركم " بالامكان طرح الاسئلة بصيغة السؤال والجواب فقط ويمنع فتح باب النقاش والحوار بما يؤدي لمهاترات وافتراض اجوبة مسبقة.


عناوين المواضيع:
- عنوان الموضوع لازم يعبر عن محتوى الموضوع و يفي بالمحتوى و ما لازم يكون متل هيك "الكل يفوت , تعوا بسرعة , جديد جديد , صور حلوة , الخ ....".
- لازم العنوان يكون مكتوب بطريقة واضحة بدون اي اضافات او حركات متل "(((((((((العنوان)))))))))))) , $$$$$$$$$ العنوان $$$$$$$$$".
- عنوان الموضوع ما لازم يحتوي على اي مدات متل "الــعــنـــوان" و انما لازم يكون هيك "العنوان".


المشاركات:
- ممنوع تغيير مسار الموضوع لما بكون موضوع جدي من نقاش او حوار.
- ممنوع فتح احاديث جانبية ضمن المواضيع وانما هالشي بتم عالبرايفت او بالدردشة.
- ممنوع استخدام الفاظ سوقية من سب او شتم او تجريح او اي الفاظ خارجة عن الزوق العام.
- ممنوع المساس بالرموز و الشخصيات الدينية او السياسية او العقائدية.
- استخدام زر "thanks" باسفل الموضوع اذا كنتو بدكم تكتبو بالمشاركة كلمة شكر فقط.
- لما بتشوفو مشاركة سيئة او مكررة او مو بمحلها او فيا شي مو منيح , لا تردو عليها او تحاورو صاحب المشاركة او تقتبسو من المشاركة لأنو رح تنحزف او تتعدل , وانما كبسو على "التقرير بمشاركة سيئة" و نحن منتصرف.


العضوية:
- ممنوع استخدام اكتر من عضوية "ممنوع التسجيل بأكتر من اسم".
- ممنوع اضافة حركات او رموز لاسم العضوية متل " # , $ , () " و انما يجب استخدام حروف اللغة الانكليزية فقط.
- ممنوع اضافة المدات لاسم العضوية "الـعـضـويـة" و انما لازم تكون بهل شكل "العضوية".
- ممنوع استخدام اسماء عضويات تحتوي على الفاظ سوقية او الفاظ بزيئة.
- ممنوع وضع صورة رمزية او صورة ملف شخصي او صور الالبوم خادشة للحياء او الزوق العام.
- التواقيع لازم تكون باللغة العربية او الانكليزية حصرا و يمنع وضع اي عبارة بلغة اخرى.
- ما لازم يحتوي التوقيع على خطوط كتيرة او فواصل او المبالغة بحجم خط التوقيع و السمايليات او المبالغة بمقدار الانتقال الشاقولي في التوقيع "يعني عدم ترك سطور فاضية بالتوقيع و عدم تجاوز 5 سطور بحجم خط 3".
- ما لازم يحتوي التوقيع على لينكات "روابط " دعائية , او لمواقع تانية او لينك لصورة او موضوع بمنتدى اخر او ايميل او اي نوع من اللينكات , ما عدا لينكات مواضيع المنتدى.
- تعبئة كامل حقول الملف الشخصي و هالشي بساعد بقية الاعضاء على معرفة بعض اكتر و التقرب من بعض اكتر "ما لم يكن هناك سبب وجيه لمنع ذلك".
- فيكم تطلبو تغيير اسم العضوية لمرة واحدة فقط وبعد ستة اشهر على تسجيلكم بالمنتدى , او يكون صار عندكم 1000 مشاركة , ومن شروط تغيير الاسم انو ما يكون مخالف لشروط التسجيل "قوانين المنتدى" و انو الاسم الجديد ما يكون مأخود من قبل عضو تاني , و انو تحطو بتوقيعكم لمدة اسبوع على الاقل "فلان سابقا".
- يمنع انتحال شخصيات الآخرين أو مناصبهم من خلال الأسماء أو الصور الرمزية أو الصور الشخصية أو ضمن محتوى التوقيع أو عن طريق الرسائل الخاصة فهذا يعتبر وسيلة من وسائل الإحتيال.


الرسائل الخاصة:
الرسائل الخاصة مراقبة مع احترام خصوصيتا وذلك بعدم نشرها على العام في حال وصلكم رسالة خاصة سيئة فيكم تكبسو على زر "تقرير برسالة خاصة" ولا يتم طرح الشكوى عالعام "متل انو توصلكم رسالة خاصة تحتوي على روابط دعائية لمنتجات او مواقع او منتديات او بتحتوي على الفاظ نابية من سب او شتم او تجريح".
لما بتوصلكم رسائل خاصة مزعجة و انما ما فيها لا سب ولا شتم ولا تجريح ولا روابط دعائية و انما عم يدايقكم شي عضو من كترة رسائلو الخاصة فيكم تحطو العضو على قائمة التجاهل و هيك ما بتوصل اي رسالة خاصة من هالعضو.
و تزكرو انو الهدف من الرسائل الخاصة هو تسهيل عملية التواصل بين الاعضاء.


السياسة:
عدم التطرق إلى سياسة الدولة الخارجية أو الداخلية أو حتى المساس بسياسات الدول الصديقة فالموقع لا يمت للسياسة بصلة ويرجى التفرقة بين سياسات الدول وسياسات الأفراد والمجتمعات وعدم التجريح أو المساس بها فالمنتدى ليس حكر على فئة معينة بل يستقبل فئات عدة.
عدم اعتماد مواضيع أو مشاركات تهدف لزعزعة سياسة الجمهورية العربية السورية أو تحاول أن تضعف الشعور القومي أو تنتقص من هيبة الدولة ومكانتها أو أن يساهم بشكل مباشر أو غير مباشر بزعزعة الأمن والاستقرار في الجمهورية العربية السورية فيحق للادارة حذف الموضوع مع ايقاف عضوية صاحب الموضوع.


المخالفات:
بسبب تنوع المخالفات و عدم امكانية حصر هالمخالفات بجدول محدد , منتبع اسلوب مخالفات بما يراه المشرف مناسب من عدد نقط و مدة المخالفة بيتراوح عدد النقط بين 1-100 نقطة , لما توصلو لل 100 بتم الحظر الاوتوماتيكي للعضو ممكن تاخدو تنبيه بـ 5 نقط مثلا على شي مخالفة , و ممكن تاخد 25 نقطة على نفس المخالفة و ممكن يوصلو لل 50 نقطة كمان و هالشي بيرجع لعدد تكرارك للمخالفة او غير مخالفة خلال فترة زمنية قصيرة.
عند تلقيك مخالفة بيظهر تحت عدد المشاركات خانة جديدة " المخالفات :" و بيوصلك رسالة خاصة عن سبب المخالفة و عدد النقط و المدة طبعا هالشي بيظهر عندكم فقط.


الهدف:
- أسرة شبابية سورية وعربية مسيحية ملؤها المحبة.
- توعية وتثقيف الشباب المسيحي.
- مناقشة مشاكل وهموم وأفكار شبابنا السوري العربي المسيحي.
- نشر التعاليم المسيحية الصحيحة وعدم الإنحياز بشكل مذهبي نحو طائفة معينة بغية النقد السيء فقط.
في بعض الأحيان كان من الممكن أن ينحني عن مسار أهدافه ليكون مشابه لغيره من المنتديات فكان العمل على عدم جعله منتدى ديني متخصص كحوار بين الطوائف , فنتيجة التجربة وعلى عدة مواقع تبين وبالشكل الأكبر عدم المنفعة المرجوة بهذا الفكر والمنحى , نعم قد نشير ونوضح لكن بغية ورغبة الفائدة لنا جميعا وبتعاون الجميع وليس بغية بدء محاورات كانت تنتهي دوما بالتجريح ومن الطرفين فضبط النفس صعب بهذه المواقف.



رح نكتب شوية ملاحظات عامة يا ريت الكل يتقيد فيها:
• ابحث عن المنتدى المناسب لك و تصفح أقسامه ومواضيعه جيداً واستوعب مضمونه وهدفه قبل ان تبادر بالمشاركة به , فهناك الكثير من المنتديات غير اللائقة على الإنترنت .وهناك منتديات متخصصة بمجالات معينة قد لا تناسبك وهناك منتديات خاصة بأناس محددين.
• إقرأ شروط التسجيل والمشاركة في المنتدى قبل التسجيل به واستوعبها جيدأ واحترمها و اتبعها حتى لا تخل بها فتقع في مشاكل مع الأعضاء ومشرفي المنتديات.
• اختر اسم مستعار يليق بك وبصفاتك الشخصية ويحمل معاني إيجابية ، وابتعد عن الأسماء السيئة والمفردات البذيئة ، فأنت في المنتدى تمثل نفسك وأخلاقك وثقافتك وبلدك ، كما أن الاسم المستعار يعطي صفاته ودلالته لصاحبه مع الوقت حيث يتأثر الإنسان به بشكل غير مباشر ودون ان يدرك ذلك.
• استخدم رمز لشخصيتك " وهو الصورة المستخدمة تحت الاسم المستعار في المنتدى " يليق بك و يعبر عن شخصيتك واحرص على ان يكون أبعاده مناسبة.
• عند اختيارك لتوقيعك احرص على اختصاره ، وأن يكون مضمونه مناسباً لشخصيتك وثقافتك.
• استخدم اللغة العربية الفصحى وابتعد عن اللهجات المحكية " اللهجة السورية مستثناة لكثرة المسلسلات السورية " لانها قد تكون مفهومة لبعض الجنسيات وغير مفهومة لجنسيات أخرى كما قد تكون لكلمة في لهجتك المحكية معنى عادي ولها معنى منافي للأخلاق أو مسيء لجنسية أخرى . كذلك فإن استخدامك للغة العربية الفصحى يسمح لزوار المنتدى وأعضائه بالعثور على المعلومات باستخدام ميزة البحث.
• استخدم المصحح اللغوي وراعي قواعد اللغة عند كتابتك في المنتديات حتى تظهر بالمظهر اللائق التي تتمناه.
• أعطي انطباع جيد عن نفسك .. فكن مهذباً لبقاً واختر كلماتك بحكمة.
• لا تكتب في المنتديات أي معلومات شخصية عنك أو عن أسرتك ، فالمنتديات مفتوحة وقد يطلع عليها الغرباء.
• أظهر مشاعرك وعواطفك باستخدام ايقونات التعبير عن المشاعر Emotion Icon's عند كتابة مواضيعك وردودك يجب ان توضح مشاعرك أثناء كتابتها ، هل سيرسلها مرحة بقصد الضحك ؟ او جادة أو حزينه ؟ فعليك توضيح مشاعرك باستخدام Emotion Icon's ،لأنك عندما تتكلم في الواقع مع احد وجها لوجه فانه يرى تعابير وجهك وحركة جسمك ويسمع نبرة صوتك فيعرف ما تقصد ان كنت تتحدث معه على سبيل المزاح أم الجد. لكن لا تفرط في استخدام أيقونات المشاعر و الخطوط الملونة و المتغيرة الحجم ، فما زاد عن حده نقص.
• إن ما تكتبه في المنتديات يبقى ما بقي الموقع على الإنترنت ، فاحرص على كل كلمة تكتبها ، فمن الممكن ان يراها معارفك وأصدقائك وأساتذتك حتى وبعد مرور فترات زمنية طويلة.
• حاول اختصار رسالتك قدر الإمكان :بحيث تكون قصيرة و مختصرة ومباشرة وواضحة وفي صلب مضمون قسم المنتدى.
• كن عالمياً : واعلم أن هناك مستخدمين للإنترنت يستخدمون برامج تصفح مختلفة وكذلك برامج بريد الكتروني متعددة ، لذا عليك ألا تستخدم خطوط غريبة بل استخدم الخطوط المعتاد استخدامها ، لأنه قد لا يتمكن القراء من قراءتها فتظهر لهم برموز وحروف غريبة.
• قم بتقديم ردود الشكر والتقدير لكل من أضاف رداً على موضوعك وأجب على أسئلتهم وتجاوب معهم بسعة صدر وترحيب.
• استخدم ميزة البحث في المنتديات لمحاولة الحصول على الإجابة قبل السؤال عن أمر معين أو طلب المساعدة من بقية الأعضاء حتى لا تكرر الأسئلة والاستفسارات والاقتراحات التى تم الإجابة عنها قبل ذلك.
• تأكد من أنك تطرح الموضوع في المنتدى المخصص له: حيث تقسم المنتديات عادة إلى عدة منتديات تشمل جميع الموضوعات التي يمكن طرحها ومناقشتها هنا، وهذا من شأنه أن يرفع من كفاءة المنتديات ويسهل عملية تصنيف وتبويب الموضوعات، ويفضل قراءة الوصف العام لكل منتدى تحت اسمه في فهرس المنتديات للتأكد من أن مشاركتك تأخذ مكانها الصحيح.
• استخدم عنوان مناسب ومميِّز لمشاركتك في حقل الموضوع. يفضل عدم استخدام عبارات عامة مثل "يرجى المساعدة" أو "طلب عاجل" أو "أنا في ورطة" الخ، ويكون ذلك بكتابة عناوين مميِّزة للموضوعات مثل "كيف استخدم أمر كذا في برنامج كذا" أو "تصدير ملفات كذا إلى كذا".
• إحترم قوانين الملكية الفكرية للأعضاء والمواقع والشركات، وعليك أن تذكر في نهاية مشاركتك عبارة "منقول عن..." إذا قمت بنقل خبر أو مشاركة معينة من أحد المواقع أو المجلات أو المنتديات المنتشرة على الإنترنت.
• إن أغلب المنتديات تكون موجهه لجمهور عام ولمناقشة قضايا تثقيفية وتعليمية . لذلك يجب ان تكون مشاركتك بطريقة تحترم مشاعر الآخرين وعدم الهجوم في النقاشات والحوارات. وأي نشر لصور أو نصوص أو وصلات مسيئة، خادشة للحياء أو خارج سياق النهج العام للموقع.
• المنتدى لم يوجد من أجل نشر الإعلانات لذا يجب عدم نشر الإعلانات أو الوصلات التي تشير إلى مواقع إعلانية لأي منتج دون إذن او إشارة إلى موقعك أو مدونتك إذا كنت تمتلك ذلك.
• عدم نشر أي مواد أو وصلات لبرامج تعرض أمن الموقع أو أمن أجهزة الأعضاء الآخرين لخطر الفيروسات أو الدودات أو أحصنة طروادة.
•ليس المهم أن تشارك بألف موضوع فى المنتدى لكن المهم أن تشارك بموضوع يقرأه الألوف،فالعبرة بالنوع وليس بالكم.
• عدم الإساءة إلى الأديان أو للشخصيات الدينية.
•عند رغبتك بإضافة صور لموضوعك في المنتدى ، احرص على ألا يكون حجمها كبير حتى لا تستغرق وقتاً طويلاً لتحميلها وأن تكون في سياق الموضوع لا خارجه عنه.
•الالتزام بالموضوع في الردود بحيث يكون النقاش في حدود الموضوع المطروح لا الشخص، وعدم التفرع لغيره أو الخروج عنه أو الدخول في موضوعات أخرى حتى لا يخرج النقاش عن طوره.
• البعد عن الجدال العقيم والحوار الغير مجدي والإساءة إلى أي من المشاركين ، والردود التي تخل بأصول اللياقة والاحترام.
• احترم الرأي الآخر وقدر الخلاف في الرأي بين البشر واتبع آداب الخلاف وتقبله، وأن الخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية.
• التروي وعدم الاستعجال في الردود ، وعدم إلقاء الأقوال على عواهلها ودون تثبت، وأن تكون التعليقات بعد تفكير وتأمل في مضمون المداخله، فضلاً عن التراجع عن الخطأ؛ فالرجوع إلى الحق فضيلة. علاوة على حسن الاستماع لأقوال الطرف الآخر ، وتفهمها تفهما صحيحا.
• إياك و تجريح الجماعات أو الأفراد أو الهيئات أو الطعن فيهم شخصياً أو مهنياً أو أخلاقياً، أو استخدام أي وسيلة من وسائل التخويف أو التهديد او الردع ضد أي شخص بأي شكل من الأشكال.
• يمنع انتحال شخصيات الآخرين أو مناصبهم من خلال الأسماء أو الصور الرمزية أو الصور الشخصية أو ضمن محتوى التوقيع أو عن طريق الرسائل الخاصة فهذا يعتبر وسيلة من وسائل الإحتيال.
• إذا لاحظت وجود خلل في صفحة أو رابط ما أو إساءة من أحد الأعضاء فيجب إخطار مدير الموقع أو المشرف المختص على الفور لأخذ التدابير اللازمة وذلك بإرسال رسالة خاصة له.
• فريق الإشراف يعمل على مراقبة المواضيع وتطوير الموقع بشكل يومي، لذا يجب على المشاركين عدم التصرف "كمشرفين" في حال ملاحظتهم لخلل أو إساءة في الموقع وتنبيه أحد أعضاء فريق الإشراف فوراً.
See more
See less

تأملات يومية - 2012

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • تأملات يومية - 2012

    Click image for larger version

Name:	1.gif
Views:	99
Size:	76.3 KB
ID:	1359177

    1- كانون الثاني


    سنة أخرى جديدة

    ٢٠١٢
    «إنما خير ورحمة يتبعانني كل أيام حياتي» (مزمور ٦:٢٣).
    كان داود النبي متيقناً من أن الخير والرحمة سيتبعانه كل أيام حياته
    (مزمور ٦:٢٣).

    فهذه الحقيقة تعطي كل مؤمن التأكيد بأن مواعيد الله صادقة وأمينة، وخاصة إذ نقف على أبواب سنة جديدة.كداود، أن نجعل كل الثقة من نعمة أبينا السماوي وقصده في حياتنا، وكلنا نعلم كل العلم بأنه سيسير معنا دائماً ولن يتركنا أبداً...
    سنة جديدة تطل علينا أيها الآب الحنون لتكن في العمل أو في الراحة، سنة أخرى معك في النمو والحمد ووجودك معلن في وسطنا.
    سنة أخرى مفعمة بالرحمة والإخلاص والنعمة، ملآنة سروراً وبهجة أمام أشراقة وجهك البهي، وبالاتكاء على صدرك الحنون.
    سنة أخرى من الثقة والهدوء والسلام.
    سنة أخرى في الخدمة والشهادة لمحبتك، وفي التدريب على القداسة.
    سنة أخرى تطلع علينا أيها الآب المحب،

    وليكن لك ولأسمك فيها كل المجد،
    كما في السماء كذلك على الأرض.....

    Click image for larger version

Name:	_4_thumb.jpg
Views:	1
Size:	49.6 KB
ID:	1359178


    يريدون صلب وطني..
    ألا يعلمون أن بعد الصلب


    قيامة مجيدة

    (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
    ))




  • #2
    رد: تأملات يومية - 2012



    2- كانون الثاني
    ٢٠١٢
    النور الساطع

    اقرأ: (تكوين ١١: ١ - ٩).
    نحن نُقيم أنصاباً تذكارية احتفاءً باللحظات العظيمة أو الأشخاص العظماء وكثيراً ما نرى عبارة
    «تخليد لذكرى...»
    محفورةً على اللوحات البرونزيّة المُثبّتة على التماثيل والأنصاب التذكارية.
    لكنّ النُصب التذكارية ليست مُجرد وسيلة لتذكيرنا.
    فحينما نُقيمها فنحن نريد بالدرجة الأولى أن نُمجد شيئاً ما، أو أن نكرم شخصاً ما، أو أن نجعل من حدَث ما نموذجاً يحتذى به.

    بعد الطوفان بوقت قصير، أقام الله عهداً مع نوح ونسله.
    لكن سُرعان ما نسي الناس الله وصلاحه وتحريره ودينونته ووعده، وصاروا مفتونين بأنفسهم إلى درجة أنهم قرروا تشييد نصب تذكاري لأنفسهم.
    وهكذا، فقد بنى هؤلاء بُرجاً لتمجيد عظمتهم.
    لكن عوضاً عن ذلك، أصبح ذلك البرج نصباً تذكارياً لغباوة الإنسان وغطرسته.

    يمكننا أن نتعلم العديد من الدروس من هذا المقطع الكتابي:
    (تكوين ٩: ١ - ٣٢)
    (١) الله صالح ورحيمٌ بنا:
    (٢) الله أعظم منّا نحن البشر؛
    (٣) هنالك قاسم مشترك بين البشر جميعاً ألا وهو الخطية.
    قام الأشخاص في هذه القصة ببناء برج بابل كي يراه العالم أجمع
    (تكوين١١: ٣ - ٤).
    ومن المرجح أن هذا البرج كان هيكلاً هرمي الشكر من النمط السائد في بابل آنذاك.
    كانت هذه الأبراج تُبنى كمعابد شبيهة بالأهرامات، وكانت مزودة بأدراج أو منحدرات على جوانبها للصعود عليها، وكان ارتفاعها يصل إلى مائة متر، وكذلك عرضها، وهكذا، فقد كانت هذه الأبراج هي المعلم البارز في المدينة.
    قد لا يقوم الناس في يومنا هذا ببناء تماثيل أو معابد أو أهرامات، لكنّهم ما يزالون يقيمون أنصاباً تذكارية
    (الإنجازات، الثياب الباهظة الثمن، المنازل الكبيرة،
    السيارات الفارهة، الوظائف المرموقة)
    كي يجذبوا الأنظار إلى أنفسهم.
    قد لا تكون هذه الممارسات خاطئة في حد ذاتها، لكن حينما نستخدمها لإظهار هويتنا وقيمتنا فإنها تحتل مكان الله في حياتنا.
    إن الله يعطينا الحرية في النمو في العديد من المجالات،
    لكنه لا يمنحنا حرية استبداله.

    يريدون صلب وطني..
    ألا يعلمون أن بعد الصلب


    قيامة مجيدة

    (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
    ))



    Comment


    • #3
      رد: تأملات يومية - 2012

      حلو الموضوع ميرسي كرستين

      ويا رب ما تنقطعي وكل يوم تكتبي تأمل مو متل ما انا عملت

      وانشاء الله رح احاول اشارك بهالموضوع
      أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

      Comment


      • #4
        رد: تأملات يومية - 2012

        تسلميلي مجودة حبيبة قلبي
        وبتمنى انك تشاركيني الموضوع .هاد الشي كتير بيسعدني
        يريدون صلب وطني..
        ألا يعلمون أن بعد الصلب


        قيامة مجيدة

        (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
        ))



        Comment


        • #5
          رد: تأملات يومية - 2012



          3 - كانون الثاني


          ٢٠١٢

          Click image for larger version

Name:	jhscrosswater.jpg
Views:	1
Size:	43.3 KB
ID:	1301988

          كبش الفداء




          اقرأ: (١كورنثوس ١١: ١٧ - ٣٢)
          طالما لقيت الأسر الملوكية، على مر التاريخ، معاملة خاصة.
          وكان أفرادها في الغالب يعفون من مراعاة القانون أو تلقي العقاب، بل التأديب أحياناً.
          ولكن كان ينبغي رغم ذلك أن يعرف أولاد الملوك أنهم يستحقون العقاب إذا أساؤوا التصرف. وعندما كان أمير أو أميرة يخالف قاعدة أو عرفاً،
          أو يقصر دون المطلوب في تحصيله المدرسي،
          كان غلام يعاقب بدلاً منه،
          وقد جرت العادة على تسمية ذلك الغلام «كبش الفداء» لم يكن من شك في من هو المخطئ بالحقيقة،
          ولكن ما كان ليخطر في بال عبد أنه يحقُّ له أن يصفع أحد أفراد العائلة المالكة.
          غير أن صليب الجلجثة يعرض أمامنا نظرة مختلفة كلياً بشأن التعامل مع الإثم والتعدي:
          فمع أن العبد هو المخطئ، فقد تلقى الأمير العقاب.
          ذلك أن يسوع المسيح، ربَّ المجد، أخذ مكاننا إذ مات على الصليب.
          فهو صار لنا «كبش الفداء».
          طائعاً مختاراً، وأدّى عنّا عقوبة خطايانا.

          كم نحن مدينون لربنا يسوع المسيح!
          وأنّى لنا أن ننسى أننا قد اشترينا بثمن ما بعده ثمن!
          ذلك هو ما جعل الرسول بولس يواصل مسيرة خدمته واثقاً فيما استعفي آخرون.
          وها هو بولس يؤكد هنا أن الله ليس غاضباً علينا لأن لنا بديلاً كريماً.
          لقد اكتفى عدل جلالته، ونحن الآن مفديون ومحررون،
          نستطيع أن نحيا ونحب كما لم نستطع قط من قبل.
          هلاّ يحفزنا ذلك على تبليغ الآخرين بشارة الخلاص والحياة!



          يريدون صلب وطني..
          ألا يعلمون أن بعد الصلب


          قيامة مجيدة

          (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
          ))



          Comment


          • #6
            رد: تأملات يومية - 2012

            امين
            الله هالكلام شو مريح ونظيف
            يسلمو

            يارب مد لنا يد العون
            واحمينا من كل خون

            Comment


            • #7
              رد: تأملات يومية - 2012


              4 - كانون الثاني

              هل ثمة ما يدعى طريقاً؟

              ٢٠١٢

              اقرأ: (اشعياء ٣٥: ١ - ١٠)
              عندما نبدأ بحثنا يواجهنا السؤال التالي:
              هل هناك ما يسمى طريقاً ألسنا نبحث عن أمر لا وجود له؟
              عرّف أحدهم الفلسفة مازحاً بقوله:
              «إنها كأعمى يبحث في غرفة مظلمة عن قطة سوداء لا أثر لها».
              هل نحن نقوم ببحث مماثل لا طائل تحته حين نحاول إيجاد الطريق في عالم كهذا؟
              أو نحن نحاول أن نفرض على الحقيقة طريقنا بحيث يبدو أنه الطريق؟
              من جهة أخرى، أيمكن أن يكون الطريق منقوشاً في طبيعة الحقيقة؟

              في ما يتعلق بكل مرافق الحياة في العالم،
              هناك ما يعرف بـ «الطريق» و «اللاطريق»
              في علم الكيمياء H٢O يعطي الماء.
              قد تعمد إلى محاربة هذا الصيغة وتحاول استخراج شيء آخر منها، لكنك في النهاية تستسلم لها وتقبلها وتطيعها، وإلا فلا يتكون لديك ماء.
              جزءان من الهيدروجين وجزء من الأوكسجين هو
              «الطريق».
              وكل ما عداه هو
              «اللاطريق»
              حتى في الطيران توجد
              «طريق» و «لا طريق»
              يخبرنا الطيارون أن من واجبهم في كل لحظة العمل بنواميس الطيران
              – وإلا...! لا مجال للتهاون الخلقي في الجو.
              فإما الطاعة وإما السقوط.
              إنك تتقن فن الطيران بالطاعة ليس إلا.
              فالطيران لم يخترع هذه القوانين ولا فرضها فرضاً، بل اكتشفها اكتشافاً.

              وضرورة الطاعة هذه للنواميس تَصدق في جميع العلاقات المادية.
              ولكن ما هو شأنها حين نأتي إلى الحياة البشرية
              – أي إلى علاقات أكثر دقَّة ورقَّة، كالعلاقات الاجتماعية والخلقية والروحية؟
              أتسود الصدفة هناك؟
              هل يمكن التصرف كيفما اتفق دون التعرض للعواقب؟
              أم أنك تجد ثمة ما يستوجب الطاعة إذا ما شئت أن تحيا سيداً سعيداً؟
              وهل إن ما يستوجب الطاعة ليس سوى مجموعة تقاليد وعادات من صنع المجتمع
              بل شيئاً منقوشاً في طبيعة الحقيقة؟
              حين قال أحد الفلاسفة:
              «ثمة شيئان يوقعان الرهبة في نفسي:
              السماوات المتألقة بالكواكب من فوق، والناموس الخلقي في الداخل»

              ، هل كان يعني أن نواميس هذين العالمين يمكن اعتمادها والوثوق والتقيد بها على قدم المساواة؟
              هل هناك ما يدعى «الطريق» و «اللاطريق»
              مكتوب في كليهما؟
              إن أطعت الطريق هل تعثر على فوائد،
              وإن عصيت هل تتعرض لعواقب وخيمة؟».

              يريدون صلب وطني..
              ألا يعلمون أن بعد الصلب


              قيامة مجيدة

              (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
              ))



              Comment


              • #8
                رد: تأملات يومية - 2012



                5- كانون الثاني

                يأمر الرياح فتطيعه

                Click image for larger version

Name:	images.jpg
Views:	1
Size:	9.9 KB
ID:	1302068

                اقرأ: (مرقس ٤: ٣٥ - ٤١)ربما نندهش كيف أن أسماك الزينة دون غيرها قادرة على المعيشة في الأحواض المنزلية الصغيرة. يقال إن السبب وراء ذلك أن هذا النوع من السمك عنده أقصر ذاكرة ممكنة،
                فكل دورة داخل الحوض تعتبر خبرة جديدة بالنسبة له.
                وبالتالي لا تفترق عنده المعيشة في المحيط أم في إناء.
                ويبدو أننا نحن البشر نتمتع أيضاً بذاكرة قصيرة.
                نرى اليوم الرب يسوع المسيح كواحد منا يشعر بالتعب والجوع،
                ثم يخلد إلى النوم والراحة وهو ذاته الرب يسوع المسيح ابن الله.
                ولكن يبدو أن التلاميذ لم تسعفهم ذاكرتهم للربط بين الصفتين.
                لم يكن هناك أي سبب لخوف التلاميذ عند هبوب الريح عليهم في البحر،
                لو كان الرب يسوع المسيح يعلم أن هذه الرحلة تهدد حياتهم بالخطر،
                ما كان طلب منهم أن يرافقوه وهم الذين رأوه يشفى المرضى ويخرج الأرواح الشريرة،
                كما أنله سلطان مغفرة الخطايا الذي هو من شأن الله وحده
                (مر ٥:٢)
                ولكن لم يخطر لهم على بال أن المسيح النائم يستطيع أيضاً أن يتحكم في الرياح والأمواج.
                وهم بذلك لم يستطيعوا أيضاً الربط بين المسيح الإنسان والمسيح الإله
                (مز ١٠٧: ٢٨ و٢٩).

                من السهل علينا أن نلوم التلاميذ من أجل بطء فهمهم. ولكننا دائماً نفعل نفس الشيء....
                أليس كذلك؟
                نضطرب أمام أي مشكلة ونخاف ناسين وعود الله وكلمات الرب يسوع المسيح لنا في الماضي. ونحن كأننا لا نعرف طبيعة الرب يسوع المسيح ولا وجوده معنا.


                يريدون صلب وطني..
                ألا يعلمون أن بعد الصلب


                قيامة مجيدة

                (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
                ))



                Comment


                • #9
                  رد: تأملات يومية - 2012


                  ٦ كانون الثاني


                  نوعية الأشخاص الذين يستخدمهم الله



                  اقرأ: (نحميا ٢ : ١ - ٢٠)رفع النبي القديم صلاته حتى يمنحه إله السماء
                  «رحمة أمام هذا الرجل»
                  لكن عندما سأل الملك
                  «ماذا طالب أنت؟»
                  لم يتسرع ويقدم طلباته، لكنه يقول
                  «فصليت إلى إله السماء»
                  لقد كان واثقاً من أنه وهو واقف أمام الملك فهو في نفس الوقت واقف في حضرة ملك الملوك
                  «حي هو رب الجنود الذي أنا واقف أمامه»
                  (١ملوك ١٥:١٨).
                  وجد النبي وقتاً للصلاة قبل أن يجيب الملك على سؤاله، لكي يعطيه الرب حكمة ليجاوب الملك إجابة سديدة، ولكي يُحنن الرب قلب الملك فيعطيه سؤل قلبه.
                  ونحن يجب علينا أن نتدرب على الصلاة في كل وقت وفي كل مكان وحتى لأبسط الأمور.
                  ومثل هذه الصلوات لنا تعطلنا عن تأدية أعمالنا بل على العكس تعطينا قوة على العمل.
                  لقد أُستجيب صلواته ولمس الله قلب الملك.

                  والإيمان لا يستند فقط على الله، لكنه يرى يده الصالحة العاملة ويعطي المجد لله
                  «فأعطاني الملك حسب يد إلهي الصالحة عليّ».
                  لم يكتف النبي بالصلاة والصوم والبكاء لأجل حالة شعبه، لكنه تحرك ووجد الفرصة مناسبة لكي يطلب من الملك سؤال قلبه.
                  لقد كان لديه كل المعلومات التي يحتاج إليها الملك، كما كان على دراية بمواد البناء التي يحتاجها. ونجد أن النبي كان ملتزماً الحرص فلم يخبر أحداً بما جعله إلهه في قلبه، حتى لا تتسرب الأخبار إلى الأعداء فيتوقف العمل قبل بدء التنفيذ.
                  وهكذا نجد المتضعين دائماً يعملون في صمت.

                  ثم بعد ذلك نجده يدعو الآخرين بحماس للعمل
                  «هلم فنبني سور أورشليم ولا نكون بعد عاراً»
                  وهكذا نجد كيفية بداية العمل في خدمة الله، عن طريق الصلاة والتخطيط ومشاركة العمل مع الآخرين. ما إن سمع المقاومون ببدء العمل حتى بدأوا يقاومونه وأمام هذه الحرب النفسية ظل النبي متمسكاً بإيمانه
                  «إله السماء يعطينا النجاح ونحن عبيده نقوم ونبني».



                  Click image for larger version

Name:	138972.gif
Views:	2
Size:	83.5 KB
ID:	1302090
                  يريدون صلب وطني..
                  ألا يعلمون أن بعد الصلب


                  قيامة مجيدة

                  (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
                  ))



                  Comment


                  • #10
                    رد: تأملات يومية - 2012


                    7- كانون الثاني
                    اختيارات الله

                    ٢٠١٢
                    Click image for larger version

Name:	12.JPG
Views:	1
Size:	5.4 KB
ID:	1302138
                    اقرأ: (ميخا ٥: ٢ - ١٥)هل تعجبت يوماً من اختيارات الله؟
                    هل لاحظت أنه يتعمد أحياناً أن يعمل عن طريق أشخاص محتقرين؟
                    إن قراءة اليوم تركز الضوء على واحد من اختيارات الرب الغريبة.

                    إن بيت لحم مهمة لنا جداً اليوم لأننا نربط بينها وبين مولد المسيح،
                    لكن في أيام ميخا النبي كانت مجرد قرية صغيرة غير ذات أهمية،
                    جاثمة على حافة صحراء اليهودية،
                    وكل ما كان لها من شهرة يرجع إلى أنه قبل عدة قرون ولد فيها داود الملك،
                    لكن اسم داود ارتبط بالأكثر بمدينة أورشليم، المدينة العاصمة التي أعطاها شهرة.

                    لكن النبوة واضحة ومحددة بدرجة مذهلة،
                    الملك القادم سيولد في بيت لحم، نسل الأسرة الملكية،
                    الذي سيعترف بعظمته كل شعوب الأرض... لكن... لماذا بيت لحم؟

                    كثيراً ما يختار الله الصغير والمحتقر كوسيلة لتحقيق أغراضه،
                    ربما كان ذلك لكي نعطي المجد لله وحده وليس لأي مكان أو شيء آخر،
                    وكثيراً ما يختار أماكن غير معروفة، وأحياناً يختار أناساً عاديين – مثلي ومثلك.

                    وهذه نبوءة أخرى عن يسوع المسيح الراعي (ميخا ٤:٥)
                    فهو يرعى بقدرة الرب، وبعظمة اسم الرب.
                    وهو يتنبأ أيضاً بتعاظم الرب الإله إلى أقاصي الأرض
                    وهو ما نراه الآن وسيُتمم في ملك المسيح الكامل على الأرض
                    بعد تقييد إبليس وجنوده،
                    ويقول أيضاً أن سمة هذا الراعي هي السلام،
                    نعم إنه رئيس السلام.

                    يريدون صلب وطني..
                    ألا يعلمون أن بعد الصلب


                    قيامة مجيدة

                    (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
                    ))



                    Comment


                    • #11
                      رد: تأملات يومية - 2012



                      8- كانون الثاني
                      Click image for larger version

Name:	802d3b2e37.jpg
Views:	2
Size:	16.6 KB
ID:	1302158

                      سقف يرشح

                      اقرأ: (متّى ٧: ٢٤ - ٢٩)توقف المطر عن الهطول فيما كان أحدهم يقود سيارته عبر طريق موحشة في أحد الأرياف،
                      وإذ وصل إلى أحد المنعطفات رأى فلاحاً يتفرّس في أنقاض مخزنه...
                      توقف السائق ليسأل عن الأمر،
                      فردّ عليه الفلاّح:
                      «لقد سقط السقف.... كان يرشح بمقدار ضئيل لفترة طويلة إلى أن انهار الآن كلياً»..
                      لماذا لم تصلحه قبل أن يصل إلى هذه الحالة المتردّية سأل الغريب؟
                      فأجابه الفلاح:
                      «حينما كان يبدو الطقس جميلاً كنت لا أكترث به، إذ لم يكن يبدو بحاجة إلى تصليح،
                      وحين كانت تمطر لم يكن باستطاعتي أن أصلحه لكثرة رطوبته».
                      من السهل جداً أن تفتكر بأن يوماً ما ستعمل على تصليح عاداتك الصغيرة السيئة،
                      أو بأنك ستبدأ تعيش بقوتك من أجل المسيح. إن موقفاً كهذا لا يميزك البتة عن هذا الفلاح....
                      قال يسوع:
                      «كل من يسمع أقوالي هذه ويعمل بها أشبهه برجل عاقل بنى بيته على الصخر»
                      (متّى٢٤:٧)..

                      ونحن قد ننمو لنكون أقوياء وراسخين عندما نطبّق كلمة الله في حياتنا ونشاطاتنا اليومية،
                      يجب علينا أن نكون مجتهدين، وأن لا نتخلى عن واجباتنا اليومية،
                      ولا نعطي أعذاراً لسقوطنا،
                      أو نجهل صوت ضميرنا حتى لو ظهر الأمر وكأن أهمّيته ضئيلة في البداية،
                      ولكنه سيؤدي إلى سقوطنا بلا محالة!
                      إن سرّ بناء سقف قوي يبدأ بمد أساس راسخ في الحياة المسيحية الحقيقية،
                      وبإطاعة الله وكلمته المباركة كل يوم في أمورنا الحياتية الصغيرة والكبيرة.


                      يريدون صلب وطني..
                      ألا يعلمون أن بعد الصلب


                      قيامة مجيدة

                      (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
                      ))



                      Comment


                      • #12
                        رد: تأملات يومية - 2012




                        ٩- كانون الثاني
                        هل الله عادل؟
                        اقرأ: (تكوين ١٩: ١٥ - ٢٩)
                        متى كانت آخر مرة سمعت فيها أحدهم يقول:
                        «هذا ليس عدلاً».
                        قد تكون هذه العبارة قد صدرت عن صبيّ صغير منذ بضعة دقائق،
                        أو لربمّا تذكر أنك قلتها بنفسك منذ زمن ليس ببعيد.
                        يعاني الكثيرون من حساسية تجاه مقاييس العدالة لا سيّما حينما نعتقد بأننا قد ظلُمنا.
                        تبين لنا هذه القراءة ثلاثة أنواع من الإيمان وعدم الإيمان.
                        لقد واجه إبراهيم وسارة صعوبة في تصديق الملائكة الثلاثة وهم يكررون أحد وعود الله المحددة لهما.
                        من جهة أخرى، كان عدم إيمان سدوم وعمورة قاطعاً لدرجة أن الله أهلك السكان جميعاً.
                        بين الحالتين يأتي لوط الذي كان على ما يبدو يفكر في نفسه بالدرجة الأولى،
                        وكان له مفهومه الشخصي عن البر.
                        لاحظ كيف أن الله تعامل بصورة مختلفة مع كل حالة.
                        هل كان الله ظالماً لأهل سدوم وعمورة
                        (تكوين ١٩: ٢٧ - ٢٨)؟
                        في الحقيقة أنّ عدل الله واضحٌ وضوح الشمس.
                        فقد (١) وافق على أن يصفح عنهم في حال وجود عشرة أشخاص أبرار
                        (٢) أظهر رحمة عظيمة تجاه لوط الذي كان على ما يبدو الرجل الوحيد في المدينتين الذي له علاقة بالله؛
                        (٣) أظهر صبراً عظيماً مع لوط إلى درجة أنه أرغمه على ترك سدوم قبل أن يُهلكها.
                        تذكر طول أناة الرّب حينما تبدأ في التفكير بأنه ألهُ ظالم.
                        فجميع الناس، بمن فيهم الأتقياء، يستحقون قصاصه.
                        لهذا، ينبغي علينا أن نكون مسرورين
                        لأن الله لا يطبق عدله علينا بذات الطريقة التي فعلها مع سدوم وعمورة،
                        أثناء نمونا الروحي، ينبغي علينا أن نزيد من عمق احترامنا لله بسبب غضبه من الخطية،
                        وأن نزيد من عمق محبتنا له بسبب صبره وطول أناته علينا حينما نخطئ.

                        يريدون صلب وطني..
                        ألا يعلمون أن بعد الصلب


                        قيامة مجيدة

                        (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
                        ))



                        Comment


                        • #13
                          رد: تأملات يومية - 2012

                          «إنما خير ورحمة يتبعانني كل أيام حياتي» (مزمور

                          يسلموا كريستين على التأمل - انا بحب هي الاية للنبي داود كتير
                          القاعدة الذهبية التي قالها السيد المسيح و التي تنظم علاقاتنا مع باقي البشر تقول :كل ما تريدون أن يفعل الناس بكم افعلوا هكذا أنتم أيضا بهم، لأن هذا هو الناموس والأنبياء.
                          متى - 7 :12

                          Comment


                          • #14
                            رد: تأملات يومية - 2012

                            Originally posted by skipy View Post
                            «إنما خير ورحمة يتبعانني كل أيام حياتي» (مزمور

                            يسلموا كريستين على التأمل - انا بحب هي الاية للنبي داود كتير
                            شكرا لتواجدك الي اسعدني
                            يسوع يحميك وينور دربك
                            يريدون صلب وطني..
                            ألا يعلمون أن بعد الصلب


                            قيامة مجيدة

                            (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
                            ))



                            Comment


                            • #15
                              رد: تأملات يومية - 2012




                              ١٠- كانون الثاني

                              القوة الداخلية

                              ٢٠١٢
                              اقرأ: (أفسس ٣: ١٤ - ٢١)
                              تعمل شركة ضخمة على استخراج المواد الملوثة من البراميل الفولاذية بواسطة مضخّات ماصة.
                              وفيما تقوم هذه المضخات القوية بشفط المواد السامة من البراميل، ينبغي للعمّال أن يضبطوا بمنتهى الدقة قوة المضخات.
                              فإن سحبت المضخات كمية زائدة من الهواء تنهار البراميل كأنها أكواب من ورق، لأن الضغط الخارجي يفوق الضغط الداخلي.
                              وبالمثل، عندما تخترق حياتنا المصاعب والشدائد نكون عاجزين عن الصمود في وجه الضغوط الخارجية، ما لم يعززنا الرب بالقوة من الداخل.
                              صحيح أننا نلقى دعماً قوياً من أحبائنا وإخوتنا في المسيح، ولكن إنساننا الروحي الداخلي، مؤيداً بالقوة بواسطة الروح القدس، هو الذي يشد أزرنا ويحول دون انهيارنا.

                              إن الروح القدس يعمل فينا ليقوينا ويجدد أذهاننا فيما نقرأ كلمة الله ونُصلي.
                              فإن أهملنا الكتاب المقدس، وأقللنا من التحدث إلى الربِّ، وانقطعت شركتنا معه، نصير ضُعفاء هزلي معرضين للسقوط.
                              وعندئذ نخفق في الصمود أمام ضغط التجربة أو الضيق.

                              فلنطلب إلى الرب أن يزيد قوتا الداخلية حتى إذا هبت علينا عواصف الحياة وضغطت علينا أعباؤها الفادحة نصمد حقاً ولا ننهار.


                              يريدون صلب وطني..
                              ألا يعلمون أن بعد الصلب


                              قيامة مجيدة

                              (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
                              ))



                              Comment


                              • #16
                                رد: تأملات يومية - 2012

                                من أروع ما قرات بالمنتدى
                                الرب يبارك بجهدك
                                ويحرسك وينور دربك
                                "إن الآلهة لا تكشف سرها لأول قادم
                                وان الملوك والعضماء لايظهرون لكل من طرق أبوابهم
                                وأنما ينبغي الصبر الطويل والجلوس بأعتاب الهياكل وأبواب
                                القصور
                                والتوسل والرغبة الصادقة بالوصول
                                وكذلك في الحب الصبر مفتاح الطريق "

                                Comment


                                • #17
                                  رد: تأملات يومية - 2012

                                  Originally posted by أهواك بلا أمل View Post
                                  من أروع ما قرات بالمنتدى
                                  الرب يبارك بجهدك
                                  ويحرسك وينور دربك


                                  شكرا عالمشاركة ربنا يحميك وينور حياتك
                                  يريدون صلب وطني..
                                  ألا يعلمون أن بعد الصلب


                                  قيامة مجيدة

                                  (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
                                  ))



                                  Comment


                                  • #18
                                    رد: تأملات يومية - 2012



                                    ١١ - كانون الثاني

                                    هل في مقدورنا معالجة الحياة بأساليبنا الميكانيكية؟


                                    ٢٠١٢

                                    اقرأ: (متّى ٥:٥، مزمور ١٢:٢٥، ٨:٣٢)
                                    رأينا أن هناك شيئاً مكتوباً في طبيعة الحقيقة
                                    – شيئاً يجب أن نكون على صلة به إذا شئنا أن نتحرر.
                                    «يجب ألا نحاول التلاعب بالحياة، بل نحاول بالحري أن نكتشف ما تتطلبه الحياة منا وندرب أنفسنا للعمل على تحقيق تلك المطالب. إن هذه العملية طويلة متواضعة»
                                    «يجب ألا نحاول التلاعب بالحياة»
                                    ومع ذلك ما أكثر الذين يفعلون الشيء عينه – يحاولون تسخير الحياة للعمل حسب طرقهم.
                                    وعليه يكونون هم، لا الحياة، نقطة الارتكاز.
                                    هم الذين يتطلبون من الحياة أموراً عوضاً عن أن يصغوا إلى ما تتطلبه الحياة منهم.
                                    فتأتي النتائج مثبِّطة محطمة.
                                    إن كنت لا تتواضع فإنك ستذلّ.

                                    الخطوة الأولى إذاً هي أن تكون متواضعاً
                                    – أي أن تكون قابلاً للتعلم وتتوقف عن الصراع والجهاد لكي تتمكن من الإصغاء.
                                    ثمة شيء يتكلم، ويتكلم بسلطان. فما هو يا ترى؟

                                    «يجب أن نحاول اكتشاف ما تتطلبه الحياة منا»
                                    إنما كلمة «حياة» غامضة وغير شخصية.
                                    فهل من شيء اسمه «الحياة» وراء الحياة العامة،
                                    وهل ثمة ما يسمى «الله» وراء «الحياة»
                                    وهل من شيء اسمه «الآب» وراء الله؟
                                    وهل «الآب» هو ذلك الروح اللامحدود الذي خلقنا وأحبنا وافتدانا،
                                    والذي رأينا صفاته المميزة على نحو كامل وسام في يسوع؟
                                    وهل يسوع هو الله المدرك؟
                                    عندما نقول «الله» أو نحن نعني «يسوع؟»
                                    هل يسوع هو حياة الله البشرية؟
                                    أهو الله المتنازل إلى مستوى فهمنا وحاجاتنا؟
                                    إننا بكل كيانا نجيب بفرح عن هذا الأسئلة بالإيجاب.
                                    لأننا نرى في يسوع إعلاناً لطبيعة الله.
                                    ويطفر قلبنا فرحاً حين تجتمع لدينا هذه الفكرة:
                                    ولو أن الأمر راجع إلى أي منا لما كنا نريد الله على خلاف ما نراه في المسيح.
                                    فلو كان علينا أن نجلس لنكّون فكرة عن الإله الذي نريد رؤيته في الكون لأجل حياتنا، لما كان في وسعنا التفكير بما هو أسمى من كونه كالمسيح.
                                    وفي اللحظة التي نبلغ فيها هذا المفهوم نحس أننا وصلنا إلى حقيقة جوهرية على غرار جمع اثنين مع اثنين فيكون الحاصل أربعة.
                                    وهكذا ننتهي من الجدل ونبدأ نرى.


                                    يريدون صلب وطني..
                                    ألا يعلمون أن بعد الصلب


                                    قيامة مجيدة

                                    (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
                                    ))



                                    Comment


                                    • #19
                                      رد: تأملات يومية - 2012

                                      كريستين

                                      ادمنا موضوعك هذا .....
                                      وأصبحنا نسير ايامنا على ما تجودي به لنا

                                      أين أنت الآن فالصباح على الابواب ......
                                      لكي لا يمضي يومنا عبثا ً

                                      أتمنى أن تكوني بخير وسعادة
                                      "إن الآلهة لا تكشف سرها لأول قادم
                                      وان الملوك والعضماء لايظهرون لكل من طرق أبوابهم
                                      وأنما ينبغي الصبر الطويل والجلوس بأعتاب الهياكل وأبواب
                                      القصور
                                      والتوسل والرغبة الصادقة بالوصول
                                      وكذلك في الحب الصبر مفتاح الطريق "

                                      Comment


                                      • #20
                                        رد: تأملات يومية - 2012


                                        ١٢ كانون الثاني

                                        التواجد فوق القمة

                                        أقرأ: (مزمور ١)

                                        بينما كان شعب الله في مصر، لاشك أنهم كانوا يتساءلون...
                                        ماذا أنت فاعل بنا يا الله.
                                        كثيراً ما يكون هذا هو شعورنا في أوقات الضياع وانعدام الأمن والأمان من حياتنا.
                                        إننا نتطلع إلى الأمام قائلين ما عسى أن يكون المستقبل بالنسبة لنا؟
                                        إليك الطريق كيف تتعامل مع هذه المخاوف.
                                        الذين يعرفون الله ويثقون به هم وحدهم الذين يعيشون في أمن وسلام.
                                        الذي يتأمل في حياة شعب إسرائيل تحت عبودية فرعون مصر يظن لأول وهلة أن فرعون سيد الموقف، وتتعرض بالتالي حياة الإسرائيليين للضياع والشتات.
                                        ولكن الذي يتتبع القصة إلى نهايتها سيتحقق بنفسه كيف دارت الدوائر وانعكست الصورة بقوة رب الجنود.
                                        الله يريد لنا الثبات والاستقرار.
                                        العالم من حولنا دائم التغيير، لقد تغيرت نظرة الناس ومعاملتهم لنا، تغيرت معالم كثيرة من الأماكن، سلوكيات الناس ومبادئهم قد اهتزت وتغيرت، يلزمنا نحن الشعور بالهدوء والأمن والسلام، إزاء هذه التغييرات التي تحدث من حولنا.
                                        الله يريد منا أن نثمر في البلاد الجافة ولا سيما التي لا تعرف المطر يكون المكان الأمثل فيها بجوار الأنهار والينابيع. قد تشعر بالوحدة والوحشة أحياناً في حياتك، أسرة لا تعبأ بالدين، زملاء لا يصدر منهم سوى السخرية والسفه.
                                        ولكن متى كانت علاقتك طيبة مع الله فإنك تستطيع أن تزهر ولو في الأرض القفرة.
                                        الله يسعى دائماً إلى إرشادنا ومعونتنا وهذا هو باب القصيد.
                                        الله يعمل من أجلنا.



                                        من له يسوع , له الحياة.
                                        الله لا يحبنا لاننا ذا قيمة , بل اننا ذا قيمة لان الله يحبنا.


                                        Comment

                                        Working...
                                        X