• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس بوسعهم استعراض جميع المشاركات.
وجميع المواضيع تعبر عن وجهة نظر كاتبها ولا يتحمل أي من إدارة منتدى الشباب المسيحي - سوريا أي مسؤولية عن مضامين المشاركات.
عند التسجيل بالمنتدى فإنك بحكم الموافق على عدم نشر أي مشاركة تخالف قوانين المنتدى فإن هذه القوانين وضعت لراحتكم ولصالح المنتدى، فمالكي منتدى الشباب المسيحي - سوريا لديهم حق حذف ، أو مسح ، أو تعديل ، أو إغلاق أي موضوع لأي سبب يرونه، وليسوا ملزمين بإعلانه على العام فلا يحق لك الملاحقة القانونية أو المسائلة القضائية.


المواضيع:
- تجنب استخدام حجم خط كبير (أكبر من 4) او صغير (أصغر من 2) او اختيار نوع خط رديء (سيء للقراءة).
- يمنع وضع عدد كبير من المواضيع بنفس القسم بفترة زمنية قصيرة.
- التأكد من ان الموضوع غير موجود مسبقا قبل اعتماده بالقسم و هالشي عن طريق محرك بحث المنتدى او عن طريق محرك بحث Google الخاص بالمنتدى والموجود بأسفل كل صفحة و التأكد من القسم المناسب للموضوع.
- إحترم قوانين الملكية الفكرية للأعضاء والمواقع و ذكر المصدر بنهاية الموضوع.
- مو المهم وضع 100 موضوع باليوم و انما المهم اعتماد مواضيع ذات قيمة و تجذب بقية الاعضاء و الابتعاد عن مواضيع العاب العد متل "اللي بيوصل للرقم 10 بياخد بوسة" لأنو مخالفة و رح تنحزف.
- ممنوع وضع الاعلانات التجارية من دون موافقة الادارة "خارج قسم الاعلانات".
- ممنوع وضع روابط دعائية لمواقع تانية كمان من دون موافقة الادارة "خارج قسم الاعلانات".
- لما بتشوفو موضوع بغير قسمو او فيو شي مو منيح او شي مو طبيعي , لا تردو عالموضوع او تحاورو صاحب الموضوع او تقتبسو شي من الموضوع لأنو رح يتعدل او ينحزف و انما كبسو على "التقرير بمشاركة سيئة" و نحن منتصرف.
- لما بتشوفو موضوع بقسم الشكاوي و الاقتراحات لا تردو على الموضوع الا اذا كنتو واثقين من انكم بتعرفو الحل "اذا كان الموضوع عبارة عن استفسار" , اما اذا كان الموضوع "شكوى" مافي داعي تردو لأنو ممكن تعبرو عن وجهة نظركم اللي ممكن تكون مختلفة عن توجه المنتدى مشان هيك نحن منرد.
- ممنوع وضع برامج الاختراق او المساعدة بعمليات السرقة وبشكل عام الـ "Hacking Programs".
- ممنوع طرح مواضيع او مشاركات مخالفة للكتاب المقدس " الانجيل " وبمعنى تاني مخالفة للايمان المسيحي.
- ممنوع طرح مواضيع او مشاركات تمس الطوائف المسيحية بأي شكل من الاشكال "مدح او ذم" والابتعاد بشكل كامل عن فتح اي نقاش يحمل صبغة طائفية.
- ضمن منتدى " تعرفون الحق و الحق يحرركم " بالامكان طرح الاسئلة بصيغة السؤال والجواب فقط ويمنع فتح باب النقاش والحوار بما يؤدي لمهاترات وافتراض اجوبة مسبقة.


عناوين المواضيع:
- عنوان الموضوع لازم يعبر عن محتوى الموضوع و يفي بالمحتوى و ما لازم يكون متل هيك "الكل يفوت , تعوا بسرعة , جديد جديد , صور حلوة , الخ ....".
- لازم العنوان يكون مكتوب بطريقة واضحة بدون اي اضافات او حركات متل "(((((((((العنوان)))))))))))) , $$$$$$$$$ العنوان $$$$$$$$$".
- عنوان الموضوع ما لازم يحتوي على اي مدات متل "الــعــنـــوان" و انما لازم يكون هيك "العنوان".


المشاركات:
- ممنوع تغيير مسار الموضوع لما بكون موضوع جدي من نقاش او حوار.
- ممنوع فتح احاديث جانبية ضمن المواضيع وانما هالشي بتم عالبرايفت او بالدردشة.
- ممنوع استخدام الفاظ سوقية من سب او شتم او تجريح او اي الفاظ خارجة عن الزوق العام.
- ممنوع المساس بالرموز و الشخصيات الدينية او السياسية او العقائدية.
- استخدام زر "thanks" باسفل الموضوع اذا كنتو بدكم تكتبو بالمشاركة كلمة شكر فقط.
- لما بتشوفو مشاركة سيئة او مكررة او مو بمحلها او فيا شي مو منيح , لا تردو عليها او تحاورو صاحب المشاركة او تقتبسو من المشاركة لأنو رح تنحزف او تتعدل , وانما كبسو على "التقرير بمشاركة سيئة" و نحن منتصرف.


العضوية:
- ممنوع استخدام اكتر من عضوية "ممنوع التسجيل بأكتر من اسم".
- ممنوع اضافة حركات او رموز لاسم العضوية متل " # , $ , () " و انما يجب استخدام حروف اللغة الانكليزية فقط.
- ممنوع اضافة المدات لاسم العضوية "الـعـضـويـة" و انما لازم تكون بهل شكل "العضوية".
- ممنوع استخدام اسماء عضويات تحتوي على الفاظ سوقية او الفاظ بزيئة.
- ممنوع وضع صورة رمزية او صورة ملف شخصي او صور الالبوم خادشة للحياء او الزوق العام.
- التواقيع لازم تكون باللغة العربية او الانكليزية حصرا و يمنع وضع اي عبارة بلغة اخرى.
- ما لازم يحتوي التوقيع على خطوط كتيرة او فواصل او المبالغة بحجم خط التوقيع و السمايليات او المبالغة بمقدار الانتقال الشاقولي في التوقيع "يعني عدم ترك سطور فاضية بالتوقيع و عدم تجاوز 5 سطور بحجم خط 3".
- ما لازم يحتوي التوقيع على لينكات "روابط " دعائية , او لمواقع تانية او لينك لصورة او موضوع بمنتدى اخر او ايميل او اي نوع من اللينكات , ما عدا لينكات مواضيع المنتدى.
- تعبئة كامل حقول الملف الشخصي و هالشي بساعد بقية الاعضاء على معرفة بعض اكتر و التقرب من بعض اكتر "ما لم يكن هناك سبب وجيه لمنع ذلك".
- فيكم تطلبو تغيير اسم العضوية لمرة واحدة فقط وبعد ستة اشهر على تسجيلكم بالمنتدى , او يكون صار عندكم 1000 مشاركة , ومن شروط تغيير الاسم انو ما يكون مخالف لشروط التسجيل "قوانين المنتدى" و انو الاسم الجديد ما يكون مأخود من قبل عضو تاني , و انو تحطو بتوقيعكم لمدة اسبوع على الاقل "فلان سابقا".
- يمنع انتحال شخصيات الآخرين أو مناصبهم من خلال الأسماء أو الصور الرمزية أو الصور الشخصية أو ضمن محتوى التوقيع أو عن طريق الرسائل الخاصة فهذا يعتبر وسيلة من وسائل الإحتيال.


الرسائل الخاصة:
الرسائل الخاصة مراقبة مع احترام خصوصيتا وذلك بعدم نشرها على العام في حال وصلكم رسالة خاصة سيئة فيكم تكبسو على زر "تقرير برسالة خاصة" ولا يتم طرح الشكوى عالعام "متل انو توصلكم رسالة خاصة تحتوي على روابط دعائية لمنتجات او مواقع او منتديات او بتحتوي على الفاظ نابية من سب او شتم او تجريح".
لما بتوصلكم رسائل خاصة مزعجة و انما ما فيها لا سب ولا شتم ولا تجريح ولا روابط دعائية و انما عم يدايقكم شي عضو من كترة رسائلو الخاصة فيكم تحطو العضو على قائمة التجاهل و هيك ما بتوصل اي رسالة خاصة من هالعضو.
و تزكرو انو الهدف من الرسائل الخاصة هو تسهيل عملية التواصل بين الاعضاء.


السياسة:
عدم التطرق إلى سياسة الدولة الخارجية أو الداخلية أو حتى المساس بسياسات الدول الصديقة فالموقع لا يمت للسياسة بصلة ويرجى التفرقة بين سياسات الدول وسياسات الأفراد والمجتمعات وعدم التجريح أو المساس بها فالمنتدى ليس حكر على فئة معينة بل يستقبل فئات عدة.
عدم اعتماد مواضيع أو مشاركات تهدف لزعزعة سياسة الجمهورية العربية السورية أو تحاول أن تضعف الشعور القومي أو تنتقص من هيبة الدولة ومكانتها أو أن يساهم بشكل مباشر أو غير مباشر بزعزعة الأمن والاستقرار في الجمهورية العربية السورية فيحق للادارة حذف الموضوع مع ايقاف عضوية صاحب الموضوع.


المخالفات:
بسبب تنوع المخالفات و عدم امكانية حصر هالمخالفات بجدول محدد , منتبع اسلوب مخالفات بما يراه المشرف مناسب من عدد نقط و مدة المخالفة بيتراوح عدد النقط بين 1-100 نقطة , لما توصلو لل 100 بتم الحظر الاوتوماتيكي للعضو ممكن تاخدو تنبيه بـ 5 نقط مثلا على شي مخالفة , و ممكن تاخد 25 نقطة على نفس المخالفة و ممكن يوصلو لل 50 نقطة كمان و هالشي بيرجع لعدد تكرارك للمخالفة او غير مخالفة خلال فترة زمنية قصيرة.
عند تلقيك مخالفة بيظهر تحت عدد المشاركات خانة جديدة " المخالفات :" و بيوصلك رسالة خاصة عن سبب المخالفة و عدد النقط و المدة طبعا هالشي بيظهر عندكم فقط.


الهدف:
- أسرة شبابية سورية وعربية مسيحية ملؤها المحبة.
- توعية وتثقيف الشباب المسيحي.
- مناقشة مشاكل وهموم وأفكار شبابنا السوري العربي المسيحي.
- نشر التعاليم المسيحية الصحيحة وعدم الإنحياز بشكل مذهبي نحو طائفة معينة بغية النقد السيء فقط.
في بعض الأحيان كان من الممكن أن ينحني عن مسار أهدافه ليكون مشابه لغيره من المنتديات فكان العمل على عدم جعله منتدى ديني متخصص كحوار بين الطوائف , فنتيجة التجربة وعلى عدة مواقع تبين وبالشكل الأكبر عدم المنفعة المرجوة بهذا الفكر والمنحى , نعم قد نشير ونوضح لكن بغية ورغبة الفائدة لنا جميعا وبتعاون الجميع وليس بغية بدء محاورات كانت تنتهي دوما بالتجريح ومن الطرفين فضبط النفس صعب بهذه المواقف.



رح نكتب شوية ملاحظات عامة يا ريت الكل يتقيد فيها:
• ابحث عن المنتدى المناسب لك و تصفح أقسامه ومواضيعه جيداً واستوعب مضمونه وهدفه قبل ان تبادر بالمشاركة به , فهناك الكثير من المنتديات غير اللائقة على الإنترنت .وهناك منتديات متخصصة بمجالات معينة قد لا تناسبك وهناك منتديات خاصة بأناس محددين.
• إقرأ شروط التسجيل والمشاركة في المنتدى قبل التسجيل به واستوعبها جيدأ واحترمها و اتبعها حتى لا تخل بها فتقع في مشاكل مع الأعضاء ومشرفي المنتديات.
• اختر اسم مستعار يليق بك وبصفاتك الشخصية ويحمل معاني إيجابية ، وابتعد عن الأسماء السيئة والمفردات البذيئة ، فأنت في المنتدى تمثل نفسك وأخلاقك وثقافتك وبلدك ، كما أن الاسم المستعار يعطي صفاته ودلالته لصاحبه مع الوقت حيث يتأثر الإنسان به بشكل غير مباشر ودون ان يدرك ذلك.
• استخدم رمز لشخصيتك " وهو الصورة المستخدمة تحت الاسم المستعار في المنتدى " يليق بك و يعبر عن شخصيتك واحرص على ان يكون أبعاده مناسبة.
• عند اختيارك لتوقيعك احرص على اختصاره ، وأن يكون مضمونه مناسباً لشخصيتك وثقافتك.
• استخدم اللغة العربية الفصحى وابتعد عن اللهجات المحكية " اللهجة السورية مستثناة لكثرة المسلسلات السورية " لانها قد تكون مفهومة لبعض الجنسيات وغير مفهومة لجنسيات أخرى كما قد تكون لكلمة في لهجتك المحكية معنى عادي ولها معنى منافي للأخلاق أو مسيء لجنسية أخرى . كذلك فإن استخدامك للغة العربية الفصحى يسمح لزوار المنتدى وأعضائه بالعثور على المعلومات باستخدام ميزة البحث.
• استخدم المصحح اللغوي وراعي قواعد اللغة عند كتابتك في المنتديات حتى تظهر بالمظهر اللائق التي تتمناه.
• أعطي انطباع جيد عن نفسك .. فكن مهذباً لبقاً واختر كلماتك بحكمة.
• لا تكتب في المنتديات أي معلومات شخصية عنك أو عن أسرتك ، فالمنتديات مفتوحة وقد يطلع عليها الغرباء.
• أظهر مشاعرك وعواطفك باستخدام ايقونات التعبير عن المشاعر Emotion Icon's عند كتابة مواضيعك وردودك يجب ان توضح مشاعرك أثناء كتابتها ، هل سيرسلها مرحة بقصد الضحك ؟ او جادة أو حزينه ؟ فعليك توضيح مشاعرك باستخدام Emotion Icon's ،لأنك عندما تتكلم في الواقع مع احد وجها لوجه فانه يرى تعابير وجهك وحركة جسمك ويسمع نبرة صوتك فيعرف ما تقصد ان كنت تتحدث معه على سبيل المزاح أم الجد. لكن لا تفرط في استخدام أيقونات المشاعر و الخطوط الملونة و المتغيرة الحجم ، فما زاد عن حده نقص.
• إن ما تكتبه في المنتديات يبقى ما بقي الموقع على الإنترنت ، فاحرص على كل كلمة تكتبها ، فمن الممكن ان يراها معارفك وأصدقائك وأساتذتك حتى وبعد مرور فترات زمنية طويلة.
• حاول اختصار رسالتك قدر الإمكان :بحيث تكون قصيرة و مختصرة ومباشرة وواضحة وفي صلب مضمون قسم المنتدى.
• كن عالمياً : واعلم أن هناك مستخدمين للإنترنت يستخدمون برامج تصفح مختلفة وكذلك برامج بريد الكتروني متعددة ، لذا عليك ألا تستخدم خطوط غريبة بل استخدم الخطوط المعتاد استخدامها ، لأنه قد لا يتمكن القراء من قراءتها فتظهر لهم برموز وحروف غريبة.
• قم بتقديم ردود الشكر والتقدير لكل من أضاف رداً على موضوعك وأجب على أسئلتهم وتجاوب معهم بسعة صدر وترحيب.
• استخدم ميزة البحث في المنتديات لمحاولة الحصول على الإجابة قبل السؤال عن أمر معين أو طلب المساعدة من بقية الأعضاء حتى لا تكرر الأسئلة والاستفسارات والاقتراحات التى تم الإجابة عنها قبل ذلك.
• تأكد من أنك تطرح الموضوع في المنتدى المخصص له: حيث تقسم المنتديات عادة إلى عدة منتديات تشمل جميع الموضوعات التي يمكن طرحها ومناقشتها هنا، وهذا من شأنه أن يرفع من كفاءة المنتديات ويسهل عملية تصنيف وتبويب الموضوعات، ويفضل قراءة الوصف العام لكل منتدى تحت اسمه في فهرس المنتديات للتأكد من أن مشاركتك تأخذ مكانها الصحيح.
• استخدم عنوان مناسب ومميِّز لمشاركتك في حقل الموضوع. يفضل عدم استخدام عبارات عامة مثل "يرجى المساعدة" أو "طلب عاجل" أو "أنا في ورطة" الخ، ويكون ذلك بكتابة عناوين مميِّزة للموضوعات مثل "كيف استخدم أمر كذا في برنامج كذا" أو "تصدير ملفات كذا إلى كذا".
• إحترم قوانين الملكية الفكرية للأعضاء والمواقع والشركات، وعليك أن تذكر في نهاية مشاركتك عبارة "منقول عن..." إذا قمت بنقل خبر أو مشاركة معينة من أحد المواقع أو المجلات أو المنتديات المنتشرة على الإنترنت.
• إن أغلب المنتديات تكون موجهه لجمهور عام ولمناقشة قضايا تثقيفية وتعليمية . لذلك يجب ان تكون مشاركتك بطريقة تحترم مشاعر الآخرين وعدم الهجوم في النقاشات والحوارات. وأي نشر لصور أو نصوص أو وصلات مسيئة، خادشة للحياء أو خارج سياق النهج العام للموقع.
• المنتدى لم يوجد من أجل نشر الإعلانات لذا يجب عدم نشر الإعلانات أو الوصلات التي تشير إلى مواقع إعلانية لأي منتج دون إذن او إشارة إلى موقعك أو مدونتك إذا كنت تمتلك ذلك.
• عدم نشر أي مواد أو وصلات لبرامج تعرض أمن الموقع أو أمن أجهزة الأعضاء الآخرين لخطر الفيروسات أو الدودات أو أحصنة طروادة.
•ليس المهم أن تشارك بألف موضوع فى المنتدى لكن المهم أن تشارك بموضوع يقرأه الألوف،فالعبرة بالنوع وليس بالكم.
• عدم الإساءة إلى الأديان أو للشخصيات الدينية.
•عند رغبتك بإضافة صور لموضوعك في المنتدى ، احرص على ألا يكون حجمها كبير حتى لا تستغرق وقتاً طويلاً لتحميلها وأن تكون في سياق الموضوع لا خارجه عنه.
•الالتزام بالموضوع في الردود بحيث يكون النقاش في حدود الموضوع المطروح لا الشخص، وعدم التفرع لغيره أو الخروج عنه أو الدخول في موضوعات أخرى حتى لا يخرج النقاش عن طوره.
• البعد عن الجدال العقيم والحوار الغير مجدي والإساءة إلى أي من المشاركين ، والردود التي تخل بأصول اللياقة والاحترام.
• احترم الرأي الآخر وقدر الخلاف في الرأي بين البشر واتبع آداب الخلاف وتقبله، وأن الخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية.
• التروي وعدم الاستعجال في الردود ، وعدم إلقاء الأقوال على عواهلها ودون تثبت، وأن تكون التعليقات بعد تفكير وتأمل في مضمون المداخله، فضلاً عن التراجع عن الخطأ؛ فالرجوع إلى الحق فضيلة. علاوة على حسن الاستماع لأقوال الطرف الآخر ، وتفهمها تفهما صحيحا.
• إياك و تجريح الجماعات أو الأفراد أو الهيئات أو الطعن فيهم شخصياً أو مهنياً أو أخلاقياً، أو استخدام أي وسيلة من وسائل التخويف أو التهديد او الردع ضد أي شخص بأي شكل من الأشكال.
• يمنع انتحال شخصيات الآخرين أو مناصبهم من خلال الأسماء أو الصور الرمزية أو الصور الشخصية أو ضمن محتوى التوقيع أو عن طريق الرسائل الخاصة فهذا يعتبر وسيلة من وسائل الإحتيال.
• إذا لاحظت وجود خلل في صفحة أو رابط ما أو إساءة من أحد الأعضاء فيجب إخطار مدير الموقع أو المشرف المختص على الفور لأخذ التدابير اللازمة وذلك بإرسال رسالة خاصة له.
• فريق الإشراف يعمل على مراقبة المواضيع وتطوير الموقع بشكل يومي، لذا يجب على المشاركين عدم التصرف "كمشرفين" في حال ملاحظتهم لخلل أو إساءة في الموقع وتنبيه أحد أعضاء فريق الإشراف فوراً.
See more
See less

تأملات يوميه

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • رد: تأملات يوميه

    Originally posted by كلك حلا View Post
    نورت فادي

    ميرسي ميريلا على thx
    ميرسي الموضوع منور فيكي

    Comment


    • رد: تأملات يوميه

      شاكرين الرب في كل حين

      بالشكر تزيد النعمة


      ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



      Comment


      • رد: تأملات يوميه

        Originally posted by كلك حلا View Post
        تأمل البوم : 28-11-2010

        العنوان :محبه لا تذبل ولا تخذل


        فليحمدوا الربَّ على رحمته وعجائبه لبني آدم!" (المزمور 107: 21).

        اقرأ: المزمور 107: 21 - 31.


        بعدما زار القسِّيس «براوننغ وايْر» زوجته في مصحٍّ لمرضى آلزهايمر، وصف ما جرى إذ همَّ هو وبعض الأصدقاء الأحِمّاء بالمغادرة، قال:

        «سلَّمنا على جميع مَن هناك، وشبكنا الأيدي للصلاة.

        وما كان أكثر الأمور التي عبَّرنا عن امتناننا لله بسببها! فقد شكرتُ الله على العائلة والأصدقاء، وعلى محبَّته الفائقة التي تحرِّرنا حين نعلق في أشراك الحياة الشائكة».

        ففيما نتمهَّل كي نشكر الله على كلِّ بركةٍ بارَكَنا بها، يحسن بنا أن نتذكَّر أنَّ كنزنا العظيم هو كمحبَّته التي لا تذبل ولا تخذل. وما أكثر ما ينحسر شكرنا فيقتصر على صحَّتنا وعلى أماننا الماديَّ.

        حتَّى إننا قد نساوي بركة الله بالخلوِّ من الألم والحزن. لكنَّنا، بالإيمان وبالاختبار، نتعلَّم أنَّ محبَّة الله العظيمة المعبَّر عنها في ربِّنا يسوع المسيح تستطيع أن تسكِّن قلوبنا وتهدّئ خواطرنا حتّى في أشدِّ الأوضاع ضيقاً وضغطاً.

        وفي المزمور 104 نقرأ أربع مرّات: فليحمدوا الربَّ على رحمته وعجائبه لبني آدم!»

        (ع 8، 15،21،31). فحتَّى حينما تبدو الحياة جائرة وقاهرة، نستطيع أن نصرخ إلى الربّ ونحظى بإنقاذه إيّانا من ضيقنا (ع 6، 13، 19، 28).

        وما يُحرِّرنا في جميع أحوال الحياة ليس هو الصحَّة أو الغِني، بل محبَّة الله التي لا تذبل ولا تخذل.

        للتفكير: أيَّة ظروفٍ من الضغط والضيق غَزَت حياتك؟ علامَ يمكنك أن تشكر الله، ولو في أوقات الشدَّة؟
        اقرأ المزمور 107 كاملا طلباً لأفكارٍ في الموضوع.

        إن تمهَّلنا كي نتفكَّر، نجد دواعيَ وافرةً كي نتشكَّر.

        ما يُحرِّرنا في جميع أحوال الحياة ليس هو الصحَّة أو الغِني، بل محبَّة الله التي لا تذبل ولا تخذل.
        آمين
        الرب يبارك تعبك
        عظيمة هي الابتسامة وماأعظمها عندماتشق طريقها عبر بحر من الدموع
        فتخرج صاحبها من قمة الانهيار واليأس ..الى قمة الفرح والسعادة..

        Comment


        • رد: تأملات يوميه

          وين تأمل اليوم
          عظيمة هي الابتسامة وماأعظمها عندماتشق طريقها عبر بحر من الدموع
          فتخرج صاحبها من قمة الانهيار واليأس ..الى قمة الفرح والسعادة..

          Comment


          • رد: تأملات يوميه

            اسفه على التأخير ...

            تأمل اليوم : 29-11-2010

            العنوان : الله يذكر

            "لأنَّه يعرف جِبلتنا، يذكر أنَّنا تٌرابٌ نحن" (المزمور 103: 14).

            اقرأ: المزمور 103: 6 - 22.

            لن أنسى ما حييتُ الرسالة التي قدَّمها خادم الربِّ «جوزيف بُووَر» للعاملين في الخدمة الإذاعيَّة، في اجتماعٍ روحيٍّ منذ عدَّة سنين.

            فقد استخدم بُووَر ثلاث آياتٍ من الكتاب المقدَّس (2 تيموثاوس 2: 19، المزمور 103: 14، 2 بطرس 92: 9) للتنبيه على أنَّ الله يفهمنا فهماً كاملاً، ويعلم ضعفاتنا ومحدوديّتنا، وطبيعتَنا بحدّ ذاتها.

            ولكنَّ ما أذكره بكلِّ وضوح من تلك العظة كان اختباراً شخصيّاً أطلعَنا عليه كإيضاح لما جاء في المزمور 103: 14.

            فلمّا كان "بُووَر" رجلاً ضخماً ذا قوَّة بدنيَّة كبيرة، نشط أيضاً في تعمير مباني الكنائس فضلاً عن خدمته للكلمة.

            وأراد يوماً أن ينقل عارضة فولاذيَّة وزنها نحو 150 كلغ، فطلب إلى ابنه أن يمسك الطرف الآخر ويضعه في مكانه.

            حاول الشابُّ رفع العارضة الضخمة، لكنَّه لم يستطع. بل إنَّه بالحقيقة نُقِل إلى المستشفى، وكاد قلب "بُووَر" ينفطر. فبسبب قوَّته الخاصَّة، تغاضى عن ضعف ابنه النسبيّ.

            وقد علَّق بُووَر قائلاً إنَّ أبانا السماوي لن يتغاضى البتَّة عن ضعف أولاده، «لأنَّه يعرف جِبلتنا، يذكر أنَّنا ترابٌ نحن» (المزمور 103: 14).


            فإن كنتَ تحت حِملٍ ثقيل اليوم، فليكن عزاءك في معرفتك بأنَّ الربَّ لن يحمِّلك أبداً حِملاً أثقل ممّا تستطيع أن تحمل.

            ما دام الله يعرف حدَّ احتمالنا، فهو يتلطَّف بتحديد أحمالنا.
            أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

            Comment


            • رد: تأملات يوميه

              Originally posted by كلك حلا View Post
              اسفه على التأخير ...

              تأمل اليوم : 29-11-2010

              العنوان : الله يذكر

              "لأنَّه يعرف جِبلتنا، يذكر أنَّنا تٌرابٌ نحن" (المزمور 103: 14).

              اقرأ: المزمور 103: 6 - 22.

              لن أنسى ما حييتُ الرسالة التي قدَّمها خادم الربِّ «جوزيف بُووَر» للعاملين في الخدمة الإذاعيَّة، في اجتماعٍ روحيٍّ منذ عدَّة سنين.

              فقد استخدم بُووَر ثلاث آياتٍ من الكتاب المقدَّس (2 تيموثاوس 2: 19، المزمور 103: 14، 2 بطرس 92: 9) للتنبيه على أنَّ الله يفهمنا فهماً كاملاً، ويعلم ضعفاتنا ومحدوديّتنا، وطبيعتَنا بحدّ ذاتها.

              ولكنَّ ما أذكره بكلِّ وضوح من تلك العظة كان اختباراً شخصيّاً أطلعَنا عليه كإيضاح لما جاء في المزمور 103: 14.

              فلمّا كان "بُووَر" رجلاً ضخماً ذا قوَّة بدنيَّة كبيرة، نشط أيضاً في تعمير مباني الكنائس فضلاً عن خدمته للكلمة.

              وأراد يوماً أن ينقل عارضة فولاذيَّة وزنها نحو 150 كلغ، فطلب إلى ابنه أن يمسك الطرف الآخر ويضعه في مكانه.

              حاول الشابُّ رفع العارضة الضخمة، لكنَّه لم يستطع. بل إنَّه بالحقيقة نُقِل إلى المستشفى، وكاد قلب "بُووَر" ينفطر. فبسبب قوَّته الخاصَّة، تغاضى عن ضعف ابنه النسبيّ.

              وقد علَّق بُووَر قائلاً إنَّ أبانا السماوي لن يتغاضى البتَّة عن ضعف أولاده، «لأنَّه يعرف جِبلتنا، يذكر أنَّنا ترابٌ نحن» (المزمور 103: 14).


              فإن كنتَ تحت حِملٍ ثقيل اليوم، فليكن عزاءك في معرفتك بأنَّ الربَّ لن يحمِّلك أبداً حِملاً أثقل ممّا تستطيع أن تحمل.

              ما دام الله يعرف حدَّ احتمالنا، فهو يتلطَّف بتحديد أحمالنا.
              نحنا بالحياة اليومية ما عم نقدر نتحمل اي شي
              لازم نشوف كيف المسيح جمل خطايا العالم كلها ونقتدي فيه
              يا حمل الله حامل خطايا العالم

              مشكور مجد

              مشكورة

              Comment


              • رد: تأملات يوميه

                تأمل اليوم : 30-11-2010

                العنوان : لا رساله اسمى

                "لأنَّ كلَّ من يدعو باسم الربِّ يخلص" (رومية 10: 13).

                اقرأ: رومية 10: 1 - 15.

                كانت شركة «مَدتْرونِك» واحدةً من أسرع شركات المعدَّات الطبيّة نموَّاً في الولايات المتَّحدة الأميركيَّة، في أثناء العقد الأخير من القرن العشرين.

                فقد كانت شركةَ مزدهرة ازدهاراً لافتاً من كلِّ ناحية، سواءٌ نسبةً إلى أسعار الأسهم أو زيادة العائدات أو الأرباح التي حقَّقتها الحصَّة الواحدة.

                وفي مقالةٍ نُشِرت في مجلَّة كبرى، اقتُبِس عن المدير العام التنفيذي «آرت كولِّنز» قولُه:
                «لقد كسرت شركة «مَدتْرونِك» الأرقام القياسيَّة، متعاليةً على الهدف الأقصى المتمثِّل في اصطناع المال، بفضل تحديدٍ لرسالتها ينصُّ على أنَّها «تعمل جاهدةً لتسكين الألم واسترجاع الصحَّة وإطالة العمر». وبينما نعتمد جملة معايير قياسيَّة للنجاح، يبقى المعيار الوحيد الأهمّ هو الواقع الذي يشهد أنَّه كلَّ اثنتي عشرة ثانية تتحسَّن حياةُ إنسانٍ من الناس بفضل واحدٍ من مُنتجاتِنا أو أدواتنا العلاجيَّة».

                ولأتْباع المسيح رسالةٌ مماثلة. فإنَّ لدينا رسالةٍ مغيِّرة للحياة نعلنها للذين يحتاجون إلى سماعها (روميّة 10: 9 - 15). وكلَّ يوم، يخلص أُناسٌ حول العالم كلَّه بواسطة الإيمان بالربِّ يسوع.

                ومهمَّتنا، نحن أتباعَ المسيح، أن نكون مُرسَلين نبشِّر «بالسلام ... وبالخيرات» (ع 15) مخبِّرين الآخرين عن المخلِّص الكريم. وما من رسالة أسمى، لأنَّ «كلَّ من يدعو باسم الرب يخلص» (ع 13).


                أ قائمٌ أنت بدورك في حمل هذه الرسالة وإنجاز هذه المهمَّة؟

                للتفكير: لماذا نميل إلى صرف أنظارنا عن رسالتنا العظيمة؟ وإن نحن قمنا بها دائماً، فكيف تؤثِّر في صلواتنا وكلماتنا وأفعالنا وتصرُّفاتنا؟


                ليس من خبر أفضل من بشارة الإنجيل ... فلنحملْها وننشرْها!.
                أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                Comment


                • رد: تأملات يوميه

                  Originally posted by كلك حلا View Post
                  تأمل اليوم : 30-11-2010

                  العنوان : لا رساله اسمى

                  "لأنَّ كلَّ من يدعو باسم الربِّ يخلص" (رومية 10: 13).

                  اقرأ: رومية 10: 1 - 15.

                  كانت شركة «مَدتْرونِك» واحدةً من أسرع شركات المعدَّات الطبيّة نموَّاً في الولايات المتَّحدة الأميركيَّة، في أثناء العقد الأخير من القرن العشرين.

                  فقد كانت شركةَ مزدهرة ازدهاراً لافتاً من كلِّ ناحية، سواءٌ نسبةً إلى أسعار الأسهم أو زيادة العائدات أو الأرباح التي حقَّقتها الحصَّة الواحدة.

                  وفي مقالةٍ نُشِرت في مجلَّة كبرى، اقتُبِس عن المدير العام التنفيذي «آرت كولِّنز» قولُه:
                  «لقد كسرت شركة «مَدتْرونِك» الأرقام القياسيَّة، متعاليةً على الهدف الأقصى المتمثِّل في اصطناع المال، بفضل تحديدٍ لرسالتها ينصُّ على أنَّها «تعمل جاهدةً لتسكين الألم واسترجاع الصحَّة وإطالة العمر». وبينما نعتمد جملة معايير قياسيَّة للنجاح، يبقى المعيار الوحيد الأهمّ هو الواقع الذي يشهد أنَّه كلَّ اثنتي عشرة ثانية تتحسَّن حياةُ إنسانٍ من الناس بفضل واحدٍ من مُنتجاتِنا أو أدواتنا العلاجيَّة».

                  ولأتْباع المسيح رسالةٌ مماثلة. فإنَّ لدينا رسالةٍ مغيِّرة للحياة نعلنها للذين يحتاجون إلى سماعها (روميّة 10: 9 - 15). وكلَّ يوم، يخلص أُناسٌ حول العالم كلَّه بواسطة الإيمان بالربِّ يسوع.

                  ومهمَّتنا، نحن أتباعَ المسيح، أن نكون مُرسَلين نبشِّر «بالسلام ... وبالخيرات» (ع 15) مخبِّرين الآخرين عن المخلِّص الكريم. وما من رسالة أسمى، لأنَّ «كلَّ من يدعو باسم الرب يخلص» (ع 13).


                  أ قائمٌ أنت بدورك في حمل هذه الرسالة وإنجاز هذه المهمَّة؟

                  للتفكير: لماذا نميل إلى صرف أنظارنا عن رسالتنا العظيمة؟ وإن نحن قمنا بها دائماً، فكيف تؤثِّر في صلواتنا وكلماتنا وأفعالنا وتصرُّفاتنا؟


                  ليس من خبر أفضل من بشارة الإنجيل ... فلنحملْها وننشرْها!.
                  اترك كل شي واتبعني فانا اكون لك نصيبا

                  Comment


                  • رد: تأملات يوميه

                    تأمل اليوم : 1-12-2010

                    العنوان : غيث البركات

                    "ألا تعود أنت فتُحيينا، فيفرح بك شعبك؟" (المزمور 6:85).

                    اقرأ: المزمور 85


                    عندما ينهمر المطر، يأوي معظم الناس إلى الداخل تجنُّباً للبلَل.

                    ولكنَّني أتذكّرُ يومَ صيفٍ، في ولاية تكساس الأميركيَّة، هُرِع الناس فيه إلى خارج مكاتبهم ومنازلهم ليقفوا تحت زخّات المطر المنعشة. وقد أخذ بعضُهم يهتفون، وبعضٌ يرقصون، وكان الجميع فرحين.

                    فبعد أشهُرٍ من الحرِّ الشديد والقحط المُضني، حوّلتِ الفرحةُ العارمة بالمطر المُحيي التبلُّل إلى متعةٍ مُمتعة.

                    وكما يُعلّمنا جفاف الطبيعة أنْ لا بديلَ من المطر، يُضرِم فينا زمنٌ من القحط الروحيّ الحقيقةَ الجليلة بأنَّنا لا نستطيع أن نحيا من دون روح الله المُجدِّد والمنعِش.

                    قد عبَّر أحد ناظمي الترانيم عن شوقه إلى النهضة الروحيَّة إذ قال:
                    "إلى غيثِ البَركات حاجتنا غـيـث بـه تنهـضُ حالتُنـا
                    نُقـطُ المـاء تسـقطُ حـولَنـا لكن المطر الغزير طِلْبتُنا"

                    وفي أوقات الجفاف الروحيّ، حين نتوق إلى اختبار حضور الله وقوَّته، نُردِّد أصداء صلاة ناظم المزمور 85: "ألا تعود أنت فتُحيينا، فيفرحَ بك شعبك؟ أرِنا، يا ربُّ، رحمتك، وأعطِنا خلاصك" (ع 6 و7).

                    فالانتعاش الروحيُّ الذي نشتاق إليه كثيراً إنَّما يأتي مِن فوق. والمسيح وحدَه قادرٌ على إرواء عطشنا الروحيّ "بالماء الحيّ" الذي وعد به كلَّ مِن يُقبِل إليه (يوحنا 14:4).


                    لا يُطفئُ لهيبَ عطشنا الروحيّ إلا المسيحُ، نبعُ الماء الحيّ.
                    أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                    Comment


                    • رد: تأملات يوميه

                      تأمل اليوم : 2-12-2010

                      العنوان : الإحتفال بالشخص الحقيقي

                      "ونخبركم بالحياة الأبديَّة التي كانت عند الآب وأُظهرت لنا" (1 يوحنّا 1: 2).

                      اقرأ: 1 يوحنّا 1: 1 - 10.

                      أُجري استطلاع للزوّار في عالم «والْت ديزني» بأورلاندو في ولاية فلوريدا الأميركيَّة، تبيَّن بنتيجته أن كثيرين من قاصِدي ذلك المتنزَّه ممَّن هم دون الخامسة عشرة من العمر لم يكونوا يعرفون أنَّ «والْت دِيزني» كان شخصيَّة حقيقيَّة.

                      لقد اعتقد أولئك أنَّ «ديزني» كان مجرَّد اسم لشركة. وعليه، فلمَّا خطَّط المسؤولون الاحتفالات التي ستقام بمناسبة مرور مئة عام على ولادة "والت ديزني"، بذلوا جهداً خاصّاً لإلقاء الضوء على حياة الرَّجُل الحقيقيّ وتأثيره.

                      بعد أسابيع قليلة يحتفل كثيرون في العالم بعيد ميلاد المسيح. فليس من المبكِّر جدّاً أن نفكِّر في كيفيَّة الاحتفال بميلاد المخلِّص على نحوٍ يؤكِّد للآخرين أنَّ يسوع المسيح عاش على هذه الأرض بالفعل إنساناً حقيقيّاً.

                      فماذا يسعُنا أن نعمل لكي نُبيِّن أنَّ طفلاً ولد في بيت لحم كان هو ابن الله الوحيد الأوحد الذي بذل حياته كي يخلِّصنا من الخطيَّة؟.

                      لقد علَّم الرسول يوحنّا، وكان واحداً من مرافقي المسيح القريبين، أنَّ عيشة المؤمن كإنسان مغفور الخطايا ذي حياةٍ جديدة هي أفضل شهادة يمكنه أن يُقدِّمها لكون يسوع بالحقيقة ابن الله وشخصاً عاش على هذه الأرض بالفعل.

                      وممّا كتبه يوحنّا: «إن سلكنا في النور كما هو في النور، فلنا شركة بعضنا مع بعض، ودم يسوع المسيح ابنه يطهِّرنا من كلِّ خطيَّة» (1يوحنّا 7:1).

                      وأيضاً: «من يحبُّ أخاه يثبتُ في النور» (10:2).

                      فقبلَ الهدايا التي نتبادلها، عِيشتُنا هي التي تدلُّ على حقيقة المسيح في ذكرى ميلاده.

                      للمارسة: ما معنى «السلوك في النور»؟ راجع الآيات التالية للتبصُّر:

                      أفسس 5: 8 - 10، كولوسي 3: 12 - 15، يعقوب 3: 17، 1 بطرس 1: 15 - 16. ماذا عن حياتك أنت: أ تبعث النور أم تُلقي الظلال؟.

                      لا تكُن ممَّن يحتفلون بميلاد المخلِّص وهم ما زالوا في خطاياهم.
                      أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                      Comment


                      • رد: تأملات يوميه

                        لا تكُن ممَّن يحتفلون بميلاد المخلِّص وهم ما زالوا في خطاياهم.

                        كلام مزبوط لحنا منحاول بالعيد نهتم بس بالمظاهر والزينة والهدايا وبنسى معنا العيد الحقيقي
                        وهو المحبة
                        يارب تفتح عيونا وتنور عقولنا وتولد بقلبنا من جديد لنعيش الحب الحقيقي ونعيش فرح الميلاد
                        يسلمو


                        ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



                        Comment


                        • رد: تأملات يوميه

                          Originally posted by كرمة View Post
                          لا تكُن ممَّن يحتفلون بميلاد المخلِّص وهم ما زالوا في خطاياهم.


                          كلام مزبوط لحنا منحاول بالعيد نهتم بس بالمظاهر والزينة والهدايا وبنسى معنا العيد الحقيقي
                          وهو المحبة
                          يارب تفتح عيونا وتنور عقولنا وتولد بقلبنا من جديد لنعيش الحب الحقيقي ونعيش فرح الميلاد
                          يسلمو

                          اسفه على التأخير وشكرا لمتابعتك كرمه
                          أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                          Comment


                          • رد: تأملات يوميه

                            تأمل اليوم 4-12-2010

                            العنوان : من أي نوع انت ؟

                            "أيّها الأحبّاء، إن كان الله قد أحبَّنا هكذا، ينبغي لنا أيضاً أن يحبَّ بعضنا بعضاً" (1 يوحنّا 4: 11).

                            اقرأ: 1 يوحنّا 4: 11- 21.

                            قال أحدهم: «في العالم نوعَين من الناس: مَن يدخلون غرفةً ويقولون: «أنا هنا!»؛ ومَن يدخلون ويقولون: «ها أنت هُنا!».

                            وما أكبر الفرق بين هذين السبيلَين!.

                            فأحدهما يقول: «انظر إليَّ! إنِّي أحتاج إلى اهتمام». والآخر يقول: «خبِّرني عن حالك!».

                            الواحد يقول: «أنا مهمّ». والآخر يقول: «أنت مهمّ». الأوّل يقول: «العالم يدور حولي أنا». والثاني يقول: «أنا هنا لأخدمك».

                            ألا يكون عظيماً أن تٌعرَف بأنَّك من الصِّنف الثاني، بكونك شخصاً يُحبُّ الآخرون وجوده؟ شخصاً يعرض محبَّة المسيح علناً ودون خجل أو وَجَل؟.

                            وكتاب العهد الجديد يقدِّم لنا جملة نصائح عمليَّة لنكون من نوع الشخص الذي يُظهر محبَّة المسيح واضحةً جليّةً.

                            فنحن نُوصى بأن نُفضِّل أحدُنا الآخر (رومية 10:12)، ونبني بعضُنا بعضاً (رومية 19:14)، ويعتني أحدُنا بالآخر (1 كورنثوس 25:12)، ونخدم بعضُنا بعضاً (غلاطية 13:5)، ونحمل بعضنا أثقال بعض (غلاطية 2:6)، ويُسامح أحدُنا الآخر (كولوسي 13:3)، ونُعزِّي بعضنُنا بعضاً (1 تسالونيكي 11:5)، ونُصلِّي بعضنا لأجل بعض (يعقوب 16:5).

                            ينبغي أن يكون هنالك نوعٌ فقط من المسيحيِّين: نوعُ «أحبًُّوا بعضكم بعضاً». فمن أيِّ نوعٍ أنت؟.

                            مَن سلَّم قلبه للمسيح، يفتحْ قلبه للناس.
                            أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                            Comment


                            • "قد اقترب ملكوت السماوات"

                              مَن سلَّم قلبه للمسيح، يفتحْ قلبه للناس

                              بشكرك كلك حلا عالكلمات الشفافة

                              القدّيس قِبريانُس أسقف قرطاجة وشهيد صلاة الربّ
                              "قد اقترب ملكوت السماوات"
                              "ليأتِ ملكوتك" (متى6: 10). نحن نطلب أن يتحقّق ملكوت الله من أجلنا، بمعنى
                              أنّنا نتوسّل كي يتقدّس اسمه فينا. في الواقع، متى لا يملك الله؟ ومتى بدأ ما
                              كان موجودًا فيه منذ الأزل ولن يتوقف أبدًا؟ نحن نطلب أن يأتي ملكوتنا،
                              الملكوت الذي وعدنا به الله والذي حصلنا عليه بواسطة آلام المسيح ودمه. هكذا،
                              بعد أن كنّا عبيدًا في هذا العالم، سوف نصبح ملوكًا عندما سيحكم المسيح، كما
                              وعدنا بنفسه حين قال: "تعالوا، يا مَن باركهم أبي، فرثوا الملكوت المعدّ لكم
                              منذ إنشاء العالم" (متى25: 34). يا إخوتي الأحبّاء، من الممكن أن يكون
                              المسيح بنفسه هو ملكوت الله الذي نرغب في مجيئه كلّ يوم، والذي نأمل أن يكون
                              هذا لمجيء قريبًا. فبكونه "القيامة" (يو11: 25) لأنّنا نقوم فيه، كذلك يمكننا
                              أن نفهم أنّه ملكوت الله لأنّنا سنملك فيه.

                              يا رب .. يوم بعد يوم عم تتبلور فكرة الخلاص .. عم تتبلور فكرة الملكوت المعد النا منذ الازل .. بس يلي عم حاول اشتغل عليه كل يوم .. هو اني كون مؤهلة لدخولة ... كون مؤهلة لشوف نورو ...
                              يا رب .. الايام صعبة .. والانسان ما عاد عم يقدر يتعامل بانسانية بسبب صعوبة الايام .. نحن صعبناها علينا ... بس بتمنى من قلبي ما نفقد انسانيتنا ورغبتنا بالعيش بالملكوت .. بملكوتك يا الهي ..

                              ساعدنا وما تتركنا ,... نحن عاجزين .. بس منوعدك نحاول وما نياس .. عجزنا عم يجي نتيجة الأسى والركد يلي ما عم نلحقو .. بس منقدر بايدينا نبني الجمال اللي هو احدى صفاتك يا الهي .. والي بيخلينا صحيانين لكلشي منعيشو ومنعملو .. وهيك منكون عم نقرب اكتر واكتر لملكوتك

                              ايديك ورحمتك نحن بحاجتون .. ما تبعد عنا

                              سلام الرب

                              ميمو
                              ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                              دعني ابحث عن ذاتي
                              فمرآتي مظلمة

                              Comment


                              • رد: تأملات يوميه

                                «أحبًُّوا بعضكم بعضاً».
                                أجمل وصية علمنا ياها الرب يسوع يارت يارب نقدر نعيشها
                                ونكون مثل ما وصيتنا نبعد عن الكراهية والحقد والحسد
                                يلي عم يدمرونا ساعدنا يارب لنعيش فرح الوصية وتملا قلوبنا
                                بالمحبة ...آمين


                                ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



                                Comment


                                • رد: تأملات يوميه

                                  تأمل اليوم :5-12-2010

                                  العنوان : رفض الطريق السهل

                                  "أمّا دانيال فجعل في قلبه أنَّه لا يتنجَّس ..." (دانيال 1: 8).

                                  اقرأ: دانيال 1: 1 - 8.

                                  إن نظرت من نافذةِ طائرة، يمكنك أن ترى مجاريَ الأنهار المتعرِّجة. وما عدا بعض مجاري الماء التي يصنعها الإنسان، تشترك جميع الأنهار في أمرٍ عامٍّ واحد، ألا وهو أنَّها جميعاً متعرِّجة ومعوَّجة.

                                  أمّا السبب البسيط الكامن وراء هذه الظاهرة فكون الأنهار تسلك السبيل الذي تلقى فيه أقلَّ مقاومة. ذلك أنَّ الأنهار تشقُّ طريقها حول أيّ شيءٍ يعترض دون جريانها لأنَّها تسلك السبيل السهل.

                                  والأمر عينه يمكن أن يُقال عن بعض الناس. فلأنَّهم يخفقون في مقاومة إبليس، يستسلمون للتجربة وينحرفون عن السبيل الذي يريد لهم الله أن يسلكوا فيه. وعلى خِلاف دانيال إذ «جعل في قلبه أنَّه لا يتنجَّس» (دانيال 8:1)، ينحنون تحت الضغوط الدنيويَّة ويُساوِمون على ما يعلمون أنَّه حقّ.

                                  ولكنْ إذ كتب يوحنَّا الحبيب إلى أتْباع المسيح، قال إنَّ في وسعنا أن نكون ظافرين في صراعنا ضدَّ الشرّ، مبيِّناً السبب: «إنَّ الذي فيكم أعظمُ من الذي في العالم» (1 يوحنَّا 4:4).

                                  فبدل أن نكون مغلوبين، نستطيع أن نصير غالبين. ولا ينبغي لشيء أن يعوِّقنا عن السير في السبيل الذي يريد لنا الله أن نسير فيه.

                                  ولا داعيَ لأنْ نستسلم لأيَّة تجربة ولا لأيِّ عدوّ. فالروح القدس الساكن فينا يقوِّينا كي نظلَّ صامدين ثابتين.

                                  ولن نصير «معرَّجين» إن رفضْنا انتهاجَ سبيل المقاومة الأقلّ.


                                  أبدا لن تضّل ما دمت تسير في الطريق الضيِّق المستقيم.
                                  أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                  Comment


                                  • رد: تأملات يوميه

                                    Originally posted by كلك حلا View Post
                                    تأمل اليوم :5-12-2010

                                    العنوان : رفض الطريق السهل

                                    "أمّا دانيال فجعل في قلبه أنَّه لا يتنجَّس ..." (دانيال 1: 8).

                                    اقرأ: دانيال 1: 1 - 8.

                                    إن نظرت من نافذةِ طائرة، يمكنك أن ترى مجاريَ الأنهار المتعرِّجة. وما عدا بعض مجاري الماء التي يصنعها الإنسان، تشترك جميع الأنهار في أمرٍ عامٍّ واحد، ألا وهو أنَّها جميعاً متعرِّجة ومعوَّجة.

                                    أمّا السبب البسيط الكامن وراء هذه الظاهرة فكون الأنهار تسلك السبيل الذي تلقى فيه أقلَّ مقاومة. ذلك أنَّ الأنهار تشقُّ طريقها حول أيّ شيءٍ يعترض دون جريانها لأنَّها تسلك السبيل السهل.

                                    والأمر عينه يمكن أن يُقال عن بعض الناس. فلأنَّهم يخفقون في مقاومة إبليس، يستسلمون للتجربة وينحرفون عن السبيل الذي يريد لهم الله أن يسلكوا فيه. وعلى خِلاف دانيال إذ «جعل في قلبه أنَّه لا يتنجَّس» (دانيال 8:1)، ينحنون تحت الضغوط الدنيويَّة ويُساوِمون على ما يعلمون أنَّه حقّ.

                                    ولكنْ إذ كتب يوحنَّا الحبيب إلى أتْباع المسيح، قال إنَّ في وسعنا أن نكون ظافرين في صراعنا ضدَّ الشرّ، مبيِّناً السبب: «إنَّ الذي فيكم أعظمُ من الذي في العالم» (1 يوحنَّا 4:4).

                                    فبدل أن نكون مغلوبين، نستطيع أن نصير غالبين. ولا ينبغي لشيء أن يعوِّقنا عن السير في السبيل الذي يريد لنا الله أن نسير فيه.

                                    ولا داعيَ لأنْ نستسلم لأيَّة تجربة ولا لأيِّ عدوّ. فالروح القدس الساكن فينا يقوِّينا كي نظلَّ صامدين ثابتين.

                                    ولن نصير «معرَّجين» إن رفضْنا انتهاجَ سبيل المقاومة الأقلّ.

                                    أبدا لن تضّل ما دمت تسير في الطريق الضيِّق المستقيم.

                                    هذا ينطبق ايضا ع مثل الزارع الذي زرع في الشوك وفي الطريق وفي الارض الخصبة
                                    مشكوووووووووووووووووووووور مجودة

                                    Comment


                                    • رد: تأملات يوميه

                                      تأمل اليوم : 6-12-2010

                                      العنوان : قلل الإنفاق وكثّر العطاء

                                      "[إن] أنفقت نفسك للجائع، وأشبعت النفس الذليلة ... يكون ظلامك الدامس مثل الظُّهر" (إشعياء 58: 10).

                                      اقرأ: إشعياء 58: 1 - 10.

                                      قرَّرت «ميشيل سِنغلتاري» وزوجها أن يُقلِّصا إنفاقهما بمناسبة عيد الميلاد. فصنعا بعض الهدايا بأنفسهما وفكَّرا في طرقٍ مبتكرة لنفع الآخرين بوقتهما وخدمتهما.

                                      وفي المقالة المعتادة التي تكتبها «ميشيل» في إحدى الصحف، لخَّصت هدفها من التدقيق في مصروفها وتقليصه، فقالت: «إنَّ ابتناء العلاقات والحفاظ عليها، وهذا هو المهمُّ حقّاً سواءٌ في مواسم الأعياد أو في سائر أيّام السّنة، هما في طليعة الأولويّات، وينبغي ألاَّ يُضيَّعا في زحمة إنفاقِنا المُنافي للذوق السليم».

                                      إنَّ العزم على الحدِّ من الإنفاق في موسم الأعياد هو نصيحة شخصيَّة. ولكنْ إن كانت العلاقات على رأس قائمة أولويَّاتنا، يمكننا عقد العزم على إعطاء المزيد بإنفاق أنفسنا بالذات.

                                      وقد وصف إشعياء نوع التضحية الروحية الذي يسرُّ الله لكونه متمثِّلاً في خدمة الآخرين، قائلاً: «[إن] أنفقت نفسك للجائع، وأشبعت النفس الذليلة، يُشرِق في الظلمة نورك، ويكون ظلامُك الدامس مثلَ الظُّهر» (إشعياء 10:58).

                                      والربُّ يسوع، مخلِّصنا الذي نحتفل بذكرى ولادته، قال عن نفسه: «لأنَّ ابن الإنسان أيضاً لم يأتِ ليُخدَم بل ليَخدِم، وليبذلَ نفسه فديةً عن كثيرين» (مرقس 45:10).

                                      إذ نحتفل بالميلاد هذه السنة، فلنُعطِ أكثر بإنفاق أنفسنا، لا مجرَّدِ مالِنا فحسْب.

                                      للتطبيق: هل يخرج إنفاقك في العيد عن نطاق سيطرتك؟ كيف يمكنك أن تُنفِق من نفسك أكثر هذا العام مستثمِراً ذلك في علاقاتك؟ أنفِق نفسك للآخرين هذه السنة؟

                                      إعطاء الذات يسمو على العطاء من تلقاء الذات.
                                      أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                      Comment


                                      • رد: تأملات يوميه

                                        تأمل اليوم :7-12-2010

                                        العنوان : التفكير عاملا للخير

                                        "كلُّ ما هو حقٌ، كلُّ ما هو جليل ... إن كانت فضيلة وإن كان مدح، ففي هذهِ افتكروا" (فيلبِّي 4: 8).

                                        اقرأ: فيلبّي 4: 4 - 9.

                                        يبدو أنَّ البشر من بعض النواحي أدنى من البهائم. فقد رأيت بعض الرِّجال الأقوياء قوَّةً لا تُصدَّق، ولكنِّني لم أرَ قطُّ واحداً «قويّاً قوَّة الثور» فعلاً.

                                        ولئن استطاع الإنسان أن يركض مئة متر في أقلِّ من عشر دقائق، فإن َّ ذلك لا يصلح أن ُيقارنَ بسرعة الفهد.

                                        ومع أنَّ لدى بعض الناس إحساساً بالاتِّجاه خارقاً للطبيعة، فحتَّى هؤلاء لا يمكنهم أن يفسِّروا كيف يستطيع السنونو العابر أن يعود ِبلا خطأٍ ولا خلل إلى الأمكنة عينها سنةً بعد سنة.

                                        طبعاً بعض الحيوانات ذكيَّة، ولكنَّ أيّاً منها لا يستطيع أن يفكِّر على غرارنا. وما من حيوان كان يمكن بأيِّ حال أن يبلغ مجتمع اليوم المذهل بكلِّ تطوّره التقنيَّ والطبيَّ.

                                        فقدرة الإنسان الفريدة على التفكير تمكِّنه من حيازة أفكارٍ عن الله والأبديَّة. هذا الأمر أقلق الشاعر الأميركيّ الشهير «والت وِتمَن». وقد قال إنَّه غالباً ما يحسد المواشي التي ترعى في المروج قانعةً، وذلك لأنَّها لا تهتمُّ ولا تقلق أبداً، ولا تبيتُ على أفكار مؤرِّقة.

                                        إنَّما نحن المؤمنين بالمسيح نعلم أنَّ القدرة على التفكير عطيَّةٌ من الله. ولكن يؤسِفنا أن نقول إنَّنا قد نسيء استخدامها بمراعاة أفكارٍ فاسدة ودنيئة ووقحة.

                                        على أنَّ الرسول بولس أوصانا بأن نفكِّر في كلِّ ما هو حقٌّ وجليل، وعادل وطاهر، ومُسِرّ وحسن الصِّيت، ومنسجمٌ مع الفضيلة ومستحقٌّ للمدح (فيلبِّي 8:4).

                                        يا ربّ، ساعدْنا على ضبط أفكارنا طلباً لاستقامة أفعالنا.

                                        الخُلُق التقيّ يُشكِّله التفكير النقيّ.
                                        أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                                        Comment


                                        • رد: تأملات يوميه

                                          Originally posted by كلك حلا View Post
                                          تأمل اليوم :7-12-2010

                                          العنوان : التفكير عاملا للخير

                                          "كلُّ ما هو حقٌ، كلُّ ما هو جليل ... إن كانت فضيلة وإن كان مدح، ففي هذهِ افتكروا" (فيلبِّي 4: 8).

                                          اقرأ: فيلبّي 4: 4 - 9.

                                          يبدو أنَّ البشر من بعض النواحي أدنى من البهائم. فقد رأيت بعض الرِّجال الأقوياء قوَّةً لا تُصدَّق، ولكنِّني لم أرَ قطُّ واحداً «قويّاً قوَّة الثور» فعلاً.

                                          ولئن استطاع الإنسان أن يركض مئة متر في أقلِّ من عشر دقائق، فإن َّ ذلك لا يصلح أن ُيقارنَ بسرعة الفهد.

                                          ومع أنَّ لدى بعض الناس إحساساً بالاتِّجاه خارقاً للطبيعة، فحتَّى هؤلاء لا يمكنهم أن يفسِّروا كيف يستطيع السنونو العابر أن يعود ِبلا خطأٍ ولا خلل إلى الأمكنة عينها سنةً بعد سنة.

                                          طبعاً بعض الحيوانات ذكيَّة، ولكنَّ أيّاً منها لا يستطيع أن يفكِّر على غرارنا. وما من حيوان كان يمكن بأيِّ حال أن يبلغ مجتمع اليوم المذهل بكلِّ تطوّره التقنيَّ والطبيَّ.

                                          فقدرة الإنسان الفريدة على التفكير تمكِّنه من حيازة أفكارٍ عن الله والأبديَّة. هذا الأمر أقلق الشاعر الأميركيّ الشهير «والت وِتمَن». وقد قال إنَّه غالباً ما يحسد المواشي التي ترعى في المروج قانعةً، وذلك لأنَّها لا تهتمُّ ولا تقلق أبداً، ولا تبيتُ على أفكار مؤرِّقة.

                                          إنَّما نحن المؤمنين بالمسيح نعلم أنَّ القدرة على التفكير عطيَّةٌ من الله. ولكن يؤسِفنا أن نقول إنَّنا قد نسيء استخدامها بمراعاة أفكارٍ فاسدة ودنيئة ووقحة.

                                          على أنَّ الرسول بولس أوصانا بأن نفكِّر في كلِّ ما هو حقٌّ وجليل، وعادل وطاهر، ومُسِرّ وحسن الصِّيت، ومنسجمٌ مع الفضيلة ومستحقٌّ للمدح (فيلبِّي 8:4).

                                          يا ربّ، ساعدْنا على ضبط أفكارنا طلباً لاستقامة أفعالنا.

                                          الخُلُق التقيّ يُشكِّله التفكير النقيّ.

                                          ان الله اعطى الانسان المقدرة على التفكير ليش كباقي الحيوانات في الارض ولكن في بعض الاحيان قد يسيء الانسان ما اعطاه الله اليه شو رايكن؟؟

                                          Comment

                                          Working...
                                          X