كم خبر من هون لهونيك

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

ما الحلو بالخبر انو غريب بس انتي ع اي خبر ما الموضوع فيو مليون خبر

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

جورج وسوف ونجوى كرم في المرتبة الأولى

17 كانون الثاني 2010

احتلّ سلطان الطرب "جورج وسوف" المرتبة الأولى كأفضل مغني عربي لعام 2009 في استفتاء أجرته إذاعة المدينة السورية، خلال الشهر الماضي ضمن برنامجها "المدينة تغني" ليأتي بعده الفنانين وائل كفوري, وائل جسار، عمرو دياب وتامر حسني.
ونالت المطربة "نجوى كرم" المرتبة الأولى، ومن بعدها رويدا عطية، نانسي عجرم، أصالة وجنات.
أما بالنسبة للمغنين الشباب الجدد، فنالت "شهد برمدا" ترتيب أفضل مغنية، ومن بعدها إليان محفوظ, شيماء هلالي، وللشباب جاء محمد باش بالمرتبة الأولى، ومن بعده محمد مجذوب وسعد رمضان.
أما عن أفضل أغنية عربية كانت "لو حبنا غلطة" لوائل كفوري, وأفضل ألبوم "بتوعدني ليه" لوائل جسار, كما نال "جسّار" المرتبة الأولى لأفضل فيديو كليب "غريبة الناس".

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

راغب علامة: لأول مرة في حياتي أصاب في حالة ضياع

17 كانون الثاني 2010

اكد النجم "راغب علامة" أن استعداداته لاختيار فريق عمل وكلمات ألبومه الجديد جعله يعيش "حالة ضياع" لأول مرة يشعر بها منذ بداية مشواره الفني, وقال: "لأول مرة في حياتي أشعر بكل هذا الإرهاق لاختيار أغنيات ألبومي الجديد في 2010، ومنذ شهرين تقريباً وأنا أبحث عن الجديد الذي أفاجئ به جمهور".
من جهة أخرى, عبّر عن اعجابه بالنجمة العالمية "سلين ديون" وهي المفضّلة له بصوتها وصدقها، كما يحب النجم "إلتون جون".
كما أشار الى ان ابنه "خالد" يحل استماع الموسيقى الغربية وقال: "هذا طبيعي لأنه في المدرسة هو وأصحابه يسمعون الموسيقى الغربية".
في الوقت نفسه, أوضح "راغب" انه يستمع الى معجبيه كثيرا لأنهم يهتمون بأخباره على نحو كبير، حتى أنهم يملكون معلومات عنه قد لا يعلمها هو شخصياً، وقال: "أنا أهتم برأيهم لأن رأيهم دون مصالح شخصية".

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

الراقصة دينا خافت من التحرّش فهربت و تامر حسني يتمادى مع لوسي

17 كانون الثاني 2010

أثار المطرب المصري تامر حسني استياء عدد كبير من الفنانين والجمهور الذين حضروا حفل افتتاح إحدى القنوات الفضائية مؤخرا بسبب رقصاته المثيرة مع الراقصة لوسي، في الوقت الذي أطربت فيه الفنانة الأردنية ديانا كرزون الحضور على مدى ساعتين.
وكان تامر قد صعد إلى المسرح وبدأ وصلته بأغنية "يا بنت الإيه"، حيث صعدت الراقصة لوسي هي الأخرى، ليقوم بأداء أغنية "هيّ دي" والتي أخذت لوسي في الرقص عليها، بينما اندمج تامر في الرقص معها، وأخذ ينظر إلى مناطق حساسة في جسدها وهو يغني ويقول "أكتر حاجة بحبها فيكي هو ده"، وكذلك "أكتر حاجة شدتني ليكي هيّ دي"، مما أثار استنكار الحضور.
وقد حاول تامر أن يخرج من الموقف المحرج الذي وضع نفسه فيه بـ"إفيه" حيث توقف عن الغناء بعد كلمة "أكتر حاجة شدتني ليكي"، وأشار بالميكروفون للجمهور الذي أشار إلى لوسي وقال "هيّ دي"، فما كان منه إلا أنه قال للجمهور "عيب مش كده".
وعلى مدار ساعة ونصف الساعة، قام تامر بأداء مجموعة كبيرة من أغنياته مثل "كل مرة، نور عيني، قرب حبيبي، وذلك قبل أن ينتقل لأداء عدد من أغنيات العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، وعدد من الأغاني الشعبية والتي كان أشهرها أغنية "بنت السلطان" للفنان أحمد عدوية.
وكان الحضور قد أبدوا استياءهم وتذمرهم من الحفل بعد تحوله إلى ما يشبه الفرح البلدي؛ إذ اخذ تامر في غناء الأغاني الشعبية فيما قامت الفتيات بالرقص أمام المسرح، وقام الشباب بتصويرهن على أجهزة الموبايل، ما حجب الرؤية تماما عن الحضور الجالسين على المناضد.
ومن ناحية أخرى، ألهبت المطربة الأردنية ديانا كرزون الحفل بغنائها العديد من الأغنيات الطربية بدأتها بأغنيتها الشهيرة "إنساني ما بنساك" مرورا بعدد من أغنيات كوكب الشرق أم كلثوم وصباح ونجاة ووردة الجزائرية.
وكان الحفل الذي أقيم في أحد الفنادق المطلة على نيل القاهرة قد شهد عددا من المواقف ، والتي كان أبرزها هروب الراقصة دينا من القاعة بعد أن التف حولها الجمهور لالتقاط الصور الفوتوغرافية وصور الموبايل معها، وخافت دينا من تكرار حادثة التحرش التي جرت معها من قبل، فآثرت الخروج من القاعة والوقوف خارجها أكثر من ساعة وربع الساعة.
الموقف الثاني كان انسحاب الفنانة نبيلة عبيد من الحفل بعد أن طلب منها أحد المنظمين ترك المنضدة التي تجلس عليها لكي يجلس عليها شخص آخر وضيوفه، ما سبب حرجا بالغا لنبيلة التي آثرت الانسحاب وترك الحفل في هدوء.
وكان الحفل الذي انتهى في الثانية عشرة والنصف من صباح السبت 16 كانون الثاني قد شهد تواجد عدد ليس بالقليل من نجوم التمثيل والغناء في مصر، فيما غاب عدد كبير من النجوم والذين أعلنت إدارة القناة عن حضورهم.
وكانت أولى الحاضرين الممثلة الشابة منة فضالي ووالدتها، وتبعتهم الفنانة نبيلة عبيد، ومادلين مطر، وأحمد ماهر، وسامي العدل، وعمرو سعد، ونيرمين الفقي، وغادة إبراهيم، ودرة التونسية، وساندي، ورامي وحيد، وأحمد زاهر وطفلتيه ملك ومريم، والمطربة شذى، ورشا مهدي، وأحمد عبد العزيز، ووحيد سيف، والراقصة دينا، والمخرج مجدي أحمد علي، والمخرج محمد النجار، والكاتب محمد الغيطي وابنته ميار.

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

"ستوديو الفن" بدون سيمون أسمر

17 كانون الثاني 2010

بعد فوزَها بكأس المطربة سعاد محمد في برنامج الهواة "كأس النجوم" فتحت أبواب الشهرة والنجومية واسعة أمام النجمة يارا. كرّمت وحصدت المعجبين والمعجبات واستحقت أن تكون بين نجوم الصف الأول
وبعد النجم راغب علامة الذي حلّ ضيفاً على الدورة الاولى من برنامج "ستوديو الفن" ، تألقت النجمة يــارا ليلة البارحة على مسرح "ستوديو الفن" وحلّت ضيفة على الدورة الثانية للبرنامج
وفي ختام الحلقة قالت يارا : " صحيح أنني شاركت في "كأس النجوم" وهو برنامج هواة لكنه ليس مثل "ستوديو الفن"، فوجود لجنة تحكيم هنا يشكل رهبة خاصة. وأنا أكيدة أن هذه اللجنة منصفة وعادلة وأتمنى التوفيق للجميع." ثم ،نزولاً عند طلب إلسا زغيب، مقدمة البرنامج، غنّت مقطعاً من أغنية "أوعدك" للمطربة سعاد محمد وختمت مع أغنيتها "شفتو من بعيد" كلمات نزار فرنسيس، لحن وتوزيع جان ماري رياشي
الكادر هو نفسه، الفئات ثابتة لم تتغير، والمشتركون جديدون في مواهبهم وقدراتهم. تباروا في الحلقة الثانية من الدورة الثانية. فاز البعض، والبعض الآخر غادر بمجموع تصويت اللجان والرأي العام. الأجواء كانت كالعادة بين توتر وانتظار من جهة، وبين خيبة وفرحة من جهة أخرى. وفي المقابل كانت آراء للجنتين الحكم وممثلة الرأي العام السيدة زينة الخوري، آراء تلتقي حيناً وتختلف أحيان.
في هذه الحلقة أحدث غياب المخرج سيمون أسمر بداعي السفر، نوعاً من الإفتقاد بين أعضاء اللجنتين الحكم الذين علقوا في الكواليس أن وجوده له نكهة خاصة وتعليقاته وآراؤه دائماً مميزة. وهذا الغياب حتّم تجيير صوته إلى أعضاء اللجنة الأكاديمية
في شكل عام لم يشكل المشتركون حرجاً للجنتين في عملية التصويت كما جرى في حلقاتٍ سابقة، عندما تقارب مستوى أداء المشتركين جودة. إنما فئة النقليد والمونولوج فكانت ممثلة بمشترك واحد مونولوجيست، وائل بودرويش. لكن أداءه والنص الذي قدمه كان خارجاً عن اللياقة. الأمر الذي دفع اللجنتين إلى عدم منحه فرصة ثانية واستبعاده عن الوصول إلى التصفيات
أما الفئة الثانية التي قدمت مشتركة واحدة تبارت ضدّ نفسها، فهي فئة الرقص الشرقي. جانين تمكنت من الفوز والانتقال إلى مرحلة التصفيات لهذه الدورة
وبين الشعر والراب، حيث يعتبر النص أساسياً مع الإختلاف في أسس هذين النصّين، ففازت ماريا صليبا على زميلها عمر دياب عن فئة الشعر. مع شبه إجماع على كفاءة ماريا وتفوقها على عمر. ومع الراب، فاز فوزي غنطوس على زميله ديوان، مع أن النصين كانا متقاربية في المستوى، لكن الرسالة التي أطلقها فوزي كانت تلامس الجمهور أكثر وتضرب على الوتر الشعبي
في فئة التقديم، شباب وصبايا، تمنت بولا يعقوبيان على الراغبين في خوض مجال التقديم والإعلام أن يحبوا فعلاً هذه المهنة "لأن المسألة ليست مسألة شهرة. وعلى رغم أنه يقال أنها مهنة المتاعب، لكنها مهنة حلوة للذي يحبها ويعطيها من قلبه." وعندما توجهت إليها إلسا زغيب بسؤال عن السبب وراء عدم تقدم الشباب بطلبات عن هذه الفئة بالنسبة نفسها التي تتقدم بها الصبايا، أجابت يعقوبيان: " أعتقد ان الهجرة في لبنان وخاصة هجرة الشباب لإيجاد فرص عمل، يمكنها أن تفسّر عدم وجود عدد كافٍ من المقدمين الشباب. لكني أتمنى أن "يتغير الوضع وأن تفتح الفرص أمامهم للبقاء هنا
وبالعودة إلى فئات الأغنية، فاز هادي ضو (قمرين- عمرو دياب) على علي البزال (قول بحبني - محمد اسكندر) في الأغنية الشعبية، وسماح شريفه (مخاصمني - شاديا) على سلوى نجم (ماشي براحتك - ميريم فارس). وفي الأغنية الطربية، فازت راشيل الراسي (دارت الأيام - أم كلثوم) على رانيا الحلو ( ان راح منك يا عين - شاديا). وفي الفئة نفسها، فاز كفاح المصري (جانا الهوا - عبدالحليم حافظ) على مصطفى الداعوق (ولا كلمة - صابر الرباعي). أما في الأغنية الكلاسيكية، فاز ريان أبي زيد (روح - فضل شاكر) على زميله مالك حسام ( عم بحلم برفيقة - هادي يونس). وفازت لارا جوخدار (قديش كان في ناس - فيروز) على لونا قمر (خدني معك - سلوى القطريب)
ستوديو الفن" على شاشة ال"ام تي في" في حلقة جديدة ، الأسبوع المقبل، مساء الجمعة 22 كانون الثاني يناير 2010 مباشرة بعد نشرة الأخبار - الساعة التاسعة

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

كفّوا عن "صباح"....

17 كانون الثاني 2010

بعد تزايد الشائعات حولها هذه الفترة, فمنهم من قال أنها أدخلت المستشفى والبعض الآخر قال أنها توفيت, "النشرة" اتصلت بـ"الصبوحة" التي نفت بدورها كل الشائعات وأكدت أن صحتها بخير وانها لم تتعرّض لأي مشاكل صحية ولا آلام في كتفها كما تناقلت بعض المصادر.
وقالت "صباح": "ليتركوني المنجّمون والمبصّرون بحالي, فهم يريدون استباق واستعجال موتي".
موقع "النشرة" يتمنى للصبوحة دوام الصحة والعافية.

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

عودة محمد سعد محاطة بالمخاطر

17 كانون الثاني 2010

بدأ الفنان المصري "محمد سعد" يتحسس خطوته التالية للعودة للسينما بعد غيابٍ دام عاما كاملاً لم يقدم فيه شيئا سوى فقط أخبار تناثرت في الصحف والمجلات عن مسرحية ومسلسل وفوازير ثم لا شيء.
الفيلم الجديد الذي تردد فيه اسم "سعد" هو "ضابط وعبيط" كتبه "أحمد عبد الله" والذي سبق أن كتب له "اللمبي" أول أفلام "محمد سعد" كبطل والذي حقق له قفزة في عام 2002 صعدت به إلى سُدة الحكم في مملكة الكوميديا، وصار هو النجم الأول متجاوزًا "محمد هنيدي" الذي كان قد اعتلى هو عرش الأرقام منذ 97.
"سعد" لم يستقر بعد على اسم مخرج فيلمه الجديد، فهو حائر بين كل من "أحمد يسري" و"رامي إمام"، "يسري" قد أخرج له فيلمه الأخير بعد أن انسحب "عمرو عرفة" فجاء "يسري" كإنقاذٍ للموقف في اللحظات الأخيرة لأن "عمرو" لم يستطع استكمال التجربة بسبب كثرة تدخلات "سعد" في تفاصيل الفيلم بما يؤثر على رؤية المخرج.
أما تجربة "رامي إمام" فجاءت عام 2005 مع فيلم "بوحة" في وقتٍ كان لا يزال فيه "محمد سعد" بتمتع بقدرةٍ على الجذب الجماهيري، ولكن لم يستطع أن يضيف شيئًا خاصًا أبعد لما يريده "سعد"، المخرج الوحيد الذي قدم رؤية سينمائية مع "سعد" هو "وائل إحسان" في فيلم "اللي بالي بالك" تأليف "مدحت العدل"؛ حيث شاهدنا لأول مرة الممثل "محمد سعد" يؤدي دورين الحرامي والضابط، كل منهما لها مفتاح فني مغاير، وإن كانت التجربة لم تكتمل تمامًا؛ حيث كان "سعد" بين الحين والآخر يعود إلى "اللمبي" يرتكن إليه خوفًا من هروب الجمهور.
عودة "سعد" المعلنة تبدو في الكثير من جوانبها محاطة بالمخاطر، بعضها مسؤولية "سعد" نفسه؛ لأنه توقف عند حدود الاعتماد فقط على إمكانياته منفردًا ليحتل كل الشاشة، في كل أفلامه صار يؤدي أكثر من شخصية ليملأ كل لقطات الفيلم ولا أحد بجواره.

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

عودة محمد سعد محاطة بالمخاطر

17 كانون الثاني 2010

بدأ الفنان المصري "محمد سعد" يتحسس خطوته التالية للعودة للسينما بعد غيابٍ دام عاما كاملاً لم يقدم فيه شيئا سوى فقط أخبار تناثرت في الصحف والمجلات عن مسرحية ومسلسل وفوازير ثم لا شيء.
الفيلم الجديد الذي تردد فيه اسم "سعد" هو "ضابط وعبيط" كتبه "أحمد عبد الله" والذي سبق أن كتب له "اللمبي" أول أفلام "محمد سعد" كبطل والذي حقق له قفزة في عام 2002 صعدت به إلى سُدة الحكم في مملكة الكوميديا، وصار هو النجم الأول متجاوزًا "محمد هنيدي" الذي كان قد اعتلى هو عرش الأرقام منذ 97.
"سعد" لم يستقر بعد على اسم مخرج فيلمه الجديد، فهو حائر بين كل من "أحمد يسري" و"رامي إمام"، "يسري" قد أخرج له فيلمه الأخير بعد أن انسحب "عمرو عرفة" فجاء "يسري" كإنقاذٍ للموقف في اللحظات الأخيرة لأن "عمرو" لم يستطع استكمال التجربة بسبب كثرة تدخلات "سعد" في تفاصيل الفيلم بما يؤثر على رؤية المخرج.
أما تجربة "رامي إمام" فجاءت عام 2005 مع فيلم "بوحة" في وقتٍ كان لا يزال فيه "محمد سعد" بتمتع بقدرةٍ على الجذب الجماهيري، ولكن لم يستطع أن يضيف شيئًا خاصًا أبعد لما يريده "سعد"، المخرج الوحيد الذي قدم رؤية سينمائية مع "سعد" هو "وائل إحسان" في فيلم "اللي بالي بالك" تأليف "مدحت العدل"؛ حيث شاهدنا لأول مرة الممثل "محمد سعد" يؤدي دورين الحرامي والضابط، كل منهما لها مفتاح فني مغاير، وإن كانت التجربة لم تكتمل تمامًا؛ حيث كان "سعد" بين الحين والآخر يعود إلى "اللمبي" يرتكن إليه خوفًا من هروب الجمهور.
عودة "سعد" المعلنة تبدو في الكثير من جوانبها محاطة بالمخاطر، بعضها مسؤولية "سعد" نفسه؛ لأنه توقف عند حدود الاعتماد فقط على إمكانياته منفردًا ليحتل كل الشاشة، في كل أفلامه صار يؤدي أكثر من شخصية ليملأ كل لقطات الفيلم ولا أحد بجواره.

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

جوزيف عطية يلهب أجواء السهرة التاسعة من برنامج "قسمة و نصيب"

17 كانون الثاني 2010

طل الفنان جوزف عطيّة ضيفاً في السهرة التاسعة من برنامج "قسمة ونصيب"، وغنّى لأول مرّة أغنية جديدة وحصريّة " يا حبيبي الغرام"، كما غنّى أيضاً " لبنان رح يرجع"، "موهوم"، و"لو غرّبوها".
عطيّة تحدّث عن تجربته كمشترك في برامج تلفزيون الواقع، مشيراً الى أنه يتفهّم شعور المشتركين في "قسمة ونصيب"، ومطالباً الجمهور ولجنة الحكم بتفهّم أوضاعهم لأنهم يعيشون تحت الضغط والمراقبة من قبل المشاهدين. وعندما طلبت منه رزان الكشف عن الصبيّة التي يحبّها، قال مازحاً: "أنا مغروم بكلّ من يُغرم بي".
اختُتمت السهرة التاسعة من برنامج "قسمة ونصيب" بوعد من قبل صبايا وشباب البرنامج، بمزيد من المنافسة والتحدّي على لقب أفضل عروس لعام 2010 الذي سيتوّج في البرايم الختامي بعد نحو أسبوعين. وقد أكّدت التسميات التي شهدتها السهرة على ارتفاع حدّة المنافسة بين أشهر ثنائيّين في البرنامج مهدي وملاك ويحيي ونوال، بعد أن سمّت ملاك يحيي وقابلتها نوال بتسمية مهدي، فعلّق أعضاء لجنة الحكم بأن التسميات متوقّعة بين الصبايا المتنافسات على لقب "أفضل عروس".
الأجواء المتوتّرة، التي طغت سابقاً على علاقة الصبايا بالحموات، انتقلت هذه المرّة الى الصبايا إذ نشبت خلافات شديدة بينهنّ، متّخذة منحىً تعصّبياً، كما أشارت عضو لجنة التحكيم ريما نجيم. فقد عرضت بعض التقارير في البرنامج خلافاً وقع بين ملاك وإبنة بلدها رابعة من تونس.
ملاك اتّهمت رابعة بأنها وقفت الى جانب الصبايا المشتركات من المغرب، في حين نفت رابعة ذلك، وأشارت الى أن محبّة الوطن تعني الحفاظ على محبّة وصداقة المشتركات من كلّ الدول العربيّة، متّهمة ملاك بزرع الإنقسامات بين صبايا البرنامج.
أعضاء لجنة الحكم علّقوا على ما حصل، مؤكّدين أن هدف البرنامج هو "جمع رأسين في الحلال"، وتقريب مشتركي البرنامج من بعضهم البعض ليتعرّفوا على تقاليد وجنسيّات بلدانهم، إضافة الى تقديم صورة جميلة عن وحدة شعوب العالم العربيّ.

نجمة البرنامج الإستعراضيّة رزان افتتحت السهرة بلوحة مستوحاة من العرس البرازيلي وموسيقى السامبا، وغنّت "بامبي" للفنانة الكبيرة الراحلة سعاد حسني.
بانتظار خروج واحد من النومينيه الأربعة عبد المغيث، يحيي، مهدي، وحسين في الأسبوع المقبل، ومع خروج فاطمة من الأردن بعد حصولها على أدنى نسبة من تصويت الجمهور ولجنة التحّكيم (2%) مقابل 5 % لدعاء من مصر، 39 % لملاك من تونس، و54 % لنوال من تونس، ينتقل 5 شباب و6 صبايا الى البرايم ما قبل النهائي من البرنامج على شاشة ال "ال بي سي".

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

جوزيف عطية يلهب أجواء السهرة التاسعة من برنامج "قسمة و نصيب"

17 كانون الثاني 2010

طل الفنان جوزف عطيّة ضيفاً في السهرة التاسعة من برنامج "قسمة ونصيب"، وغنّى لأول مرّة أغنية جديدة وحصريّة " يا حبيبي الغرام"، كما غنّى أيضاً " لبنان رح يرجع"، "موهوم"، و"لو غرّبوها".
عطيّة تحدّث عن تجربته كمشترك في برامج تلفزيون الواقع، مشيراً الى أنه يتفهّم شعور المشتركين في "قسمة ونصيب"، ومطالباً الجمهور ولجنة الحكم بتفهّم أوضاعهم لأنهم يعيشون تحت الضغط والمراقبة من قبل المشاهدين. وعندما طلبت منه رزان الكشف عن الصبيّة التي يحبّها، قال مازحاً: "أنا مغروم بكلّ من يُغرم بي".
اختُتمت السهرة التاسعة من برنامج "قسمة ونصيب" بوعد من قبل صبايا وشباب البرنامج، بمزيد من المنافسة والتحدّي على لقب أفضل عروس لعام 2010 الذي سيتوّج في البرايم الختامي بعد نحو أسبوعين. وقد أكّدت التسميات التي شهدتها السهرة على ارتفاع حدّة المنافسة بين أشهر ثنائيّين في البرنامج مهدي وملاك ويحيي ونوال، بعد أن سمّت ملاك يحيي وقابلتها نوال بتسمية مهدي، فعلّق أعضاء لجنة الحكم بأن التسميات متوقّعة بين الصبايا المتنافسات على لقب "أفضل عروس".
الأجواء المتوتّرة، التي طغت سابقاً على علاقة الصبايا بالحموات، انتقلت هذه المرّة الى الصبايا إذ نشبت خلافات شديدة بينهنّ، متّخذة منحىً تعصّبياً، كما أشارت عضو لجنة التحكيم ريما نجيم. فقد عرضت بعض التقارير في البرنامج خلافاً وقع بين ملاك وإبنة بلدها رابعة من تونس.
ملاك اتّهمت رابعة بأنها وقفت الى جانب الصبايا المشتركات من المغرب، في حين نفت رابعة ذلك، وأشارت الى أن محبّة الوطن تعني الحفاظ على محبّة وصداقة المشتركات من كلّ الدول العربيّة، متّهمة ملاك بزرع الإنقسامات بين صبايا البرنامج.
أعضاء لجنة الحكم علّقوا على ما حصل، مؤكّدين أن هدف البرنامج هو "جمع رأسين في الحلال"، وتقريب مشتركي البرنامج من بعضهم البعض ليتعرّفوا على تقاليد وجنسيّات بلدانهم، إضافة الى تقديم صورة جميلة عن وحدة شعوب العالم العربيّ.

نجمة البرنامج الإستعراضيّة رزان افتتحت السهرة بلوحة مستوحاة من العرس البرازيلي وموسيقى السامبا، وغنّت "بامبي" للفنانة الكبيرة الراحلة سعاد حسني.
بانتظار خروج واحد من النومينيه الأربعة عبد المغيث، يحيي، مهدي، وحسين في الأسبوع المقبل، ومع خروج فاطمة من الأردن بعد حصولها على أدنى نسبة من تصويت الجمهور ولجنة التحّكيم (2%) مقابل 5 % لدعاء من مصر، 39 % لملاك من تونس، و54 % لنوال من تونس، ينتقل 5 شباب و6 صبايا الى البرايم ما قبل النهائي من البرنامج على شاشة ال "ال بي سي".

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

"سيرين عبد النور" مرشدة سياحية

17 كانون الثاني 2010

تقوم الفنانة سيرين عبد النور باستضافة الممثل خالد النبوي في برنامج "الضيف ضيفك" السبت المقبل ويعرض على mbc1.حيث ستقوم سيرين بتعريف خالد على بيروت في جولة لأهم المعالم السياحية.ويستحضران ابرز المواقف التي مروا بها ويخيم على الجولة الكثير من المرح والذكريات والمواقف الطريفة.

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

"هدى حدّاد" جديدها البوم وفيلم

17 كانون الثاني 2010

سجّلت الفنانة هدى حدّاد 5 اغنيات من البومها الجديد،تقسم بين اغنيتين باللهجة اللبنانية وثلاثة باللهجة المصرية ويكون هذا الالبوم هو الاول لها مع شركة "ارابيكا ميوزك" والاغاني من كلمات نبيل خلف والحان وليد سعد.كما انها تحّضر لاغنية "سينغل" ستصدرها قبل الالبوم.يذكر ان هدى حدّاد ستقوم بالتمثيل لاول مرة بعدما عرض عليها سيناريو لفيلم مصري واعجبها وتنتظر توقيع العقد.

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

"قمر" تطلق ألبومها "حلوة"

17 كانون الثاني 2010

أصدرت شركة (عالم الفن) الألبوم الجديد للفنانة "قمر" ويحمل عنوان "حلوة" ويضم 11 أغنية متنوّعة بين اللهجة المصرية واللبنانية, وتعاونت مع عدد من الشعراء منهم أحمد فودة, أمير طعيمة, محمد رحيم, هاني الصغير وغيرهم, والألحان كلها لـ"محمد رحيم", أما التوزيع الموسيقى فقام به كريم عبد الوهاب, ناصر الأسعد, عادل حقي, أحمد شعتوت ومحمد رحيم.
يذكر ان "قمر" انتهت منتصف الشهر الماضي من تصوير كليب "العتبة جزاز" مع المخرج الفرنسي "فابيان دوفيل" في أحد الاستوديوهات في تركيا, وشارك بالاستعراضات مجموعة من أشهر فرق الرقص الاستعراضي الحديث هناك.

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

جديد "وائل جسّار" في الصيف

17 كانون الثاني 2010

يسجّل الفنان وائل جسّار البومه الجديد الذي يصدر في الصيف،وتتولى شركة "ارابيكا" انتاج وادارة اعماله وهو سعيد بالنجاحات التي حققها مع الشركة لذلك قرر اعادة التعاون في الالبوم الجديد.يذكر ان جسّار بدأ عقد جلسات عمل مع الشاعر نبيل خلف والملحن وليد سعد لاختيار مجموعة من الاغاني للألبوم.كما ان الفترة القادمة ستشهد تصوير فيديو كليب جديد لاغنية يتضمنها الالبوم.

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

<H1>النهار: رقص ماليزي ودبكة في كوكبا

17 كانون الثاني 2010

نظّمت الكتيبة الماليزية الرابعة و"مؤسّسة الرؤية العالمية" نشاطاً ثقافياً اجتماعياً في مقرّها في (نقّار كوكبا) بمشاركة قائد الكتيبة الكولونيل "روماينور بن محمد" والمسؤول عن مكتب "الرؤية العالمية" في المنطقة "حنا سويدان" والمسؤول عن وحدة التعاون المدني والعسكري في القطاع الشرقي الرائد "فرانسيسكو كارمونا" الى ضباط من الكتيبتين الماليزية والاسبانية وجمع من أبناء المنطقة.
وتضمّن النشاط رقصات تقليدية تراثية ماليزية شارك فيها نحو 30 ولداً من بلدة (ابل السقي) الى عناصر من الكتيبة دربت الأولاد, وقدّم بعض الجنود الاسبان لوحات راقصة من وحي القتال التقليدي.
في الختام، الدبكة اللبنانية وتسليم هدايا تذكارية الى المشاركين في الرقصات.

</H1>

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

المستقبل: معرض فردي ثانٍ لشارل شهوان عودة المقاتلين وبدائية تجريبية فا

17 كانون الثاني 2010

يقيم الفنان التشكيلي شارل شهوان معرضه الفردي الثاني في صالة أجيال ـ الحمرا، لصاحبها صالح بركات امتداداً لمعرضه الفردي الأول في زيكو هاوس (2009) وإلى عدد من المعارض الجماعية والمشاركات المتتالية في معرض الخريف في متحف سرسق.
المعرض يضم 16 عملاً بأحجام كبيرة وبنزوع نحو الجداريات أكثر، لكن امتداداً للتجربة السابقة والرسم والشغل في الرسم في محاولة الفنان التفتيش عن لوحته علماً أن شارل شهوان يعترف أن الناس تميل نحو الاستهلاك وتتطلب أن تقدم إليها الأعمال بسرعة في حين التجارب وتفجر المراحل يحتاج الى أن يأخذ وقته أكثر كما الفصول وأحياناً من دون عمر ولا حتى فصول حتى، وأحياناً الفنان يضجر من نفسه ليذهب نحو تجربة ثانية ومواضيع أخرى بالأشكال والأحجام والسواد لذلك تراني أتوجه في المعرض الجديد نحم الجدارية كحركة تعبير أوسع باللون والشكل والبهلوانية لأني أشعر أن جسدي يتفاعل أكثر من اللوحة، مع المساحة البيضاء وليس فقط يدي أو الريشة ومع فلش حواسي أكثر تصير اللوحة جسداً آخر، بفيزيائية أكثر منها ذهنية.
وعن التراكمات التي سبقت هذه الأعمال يقول شارل شهوان في دردشة مع "المستقبل"، "هذه اللوحة بدأت فعلاً في التسعينات، لا بل هي قديمة جداً، وعدت عنها مرات. كان هناك تردد وتمت بالكثير الكثير من الخربشات والاسكتشات المكتبية. كان لدي هذا الهاجس أن أرسم داخل التجربة الذاتية ولدي موتيفات رسم كثيرة في موضوع وفكرة المعرض: موضوع الحرب والمقاتلين والشارع حتى وصلت الى ما يشبه البراعة بمعنى الحرية في التعبير ومن دون ادعاء، بذاتية غنائية إضافة الى تملك الأدوات والألوان وتركيب وبناء اللوحة وكان هناك الكثير الكثير من ارتباك البدايات ذلك أن الأمر يتطلب دائماً الخوف من اللوحة، أن تخاف اللوحة وهذا اختبار الحرية وأنا أشبه الانسان الأول وهو يخربش على حيطان المغارة من دون رقيب ومن دون تصور أن أحد مدعو ليراه.

الذاتية تلك يضيف شهوان تفتح آفاقاً ذلك أن تناول اللوحة ليس تناول عرض وله علاقة فقط بالصالة. "اللوحة شغلة كثير ذاتية.. وهذا الذي يفتح آفاق اللوحة".
وعما إذا كانت التجربة طالعة من الكتابة؟ يوضح شهوان أن التشكيل تاريخاً سبق الكتابة. كان هو التعبير الأول، وقبل اللغة الإنسان عبر بالشكل، بالصورة، بالرسم، والتحول عندي له علاقة بالموضوع ("فأنا اتحول الى إنسان بدائي وفي تجربتي نوع من تجربة رسامي الكهوف وإذا نزعت الألوان عن لوحاتي أعود الى هناك"، يقول شارل شهوان).
هذا المزاج بين اللوحة العصرية الحديثة جداً وما بين المبادرة البدائية هو تعبير من المزاج بذاتية بالغة وبطرق تعبير مختلفة بالكتابة والرواية والقصة، المدينة، الشارع.. ذلك أن الأشياء عند شارل شهوان تشبه اللعب، الهواية في مقاربة الرسم وهو يرسم لمتعته الخاصة أكثر من الرسم في مهمة العرض: "أنا لا أشعر بالاكتفاء إلا حين أنجز اللوحة أو الشعر وهذا ما يدفعني الى الاستمرار".
عن موضوع المعرض وتيمية الحرب المستمرة، يشرح شارل شهوان "هي الحرب بكل واحد من جيلنا ومنذ طفولته، نحن جيل من الصبيان نهوى لعبة الحرب، كأنها الغريزة وبالغريزة أن تكون مقاتلاً والمقاتلون من أقدم كائنات الأرض، وأنا شخصياً مقاتل كثير شاطر، لكن حسب ما بشوف بالمواجهة ما كنت مقاتلاً حقيقياً ولأي سبب أصدقائي كانوا مقاتلين حقيقيين أكثر، ربما أكون أعوض عن ذلك بالرسم. هو قد يكون نوعاً من الانتقام أن يكون المرء مقاتلاً حقيقياً. بعض الأصدقاء ماتوا في الحرب أو جرحوا. هؤلاء كانوا أبطالاً بالمعرض هناك تكريم لهؤلاء. ليس كل المقاتلين دائماً أشراراً. جزء منهم كانوا أبطالاً. بمعنى من المعاني يجب إعادة الاعتبار الى المقاتل، فالمقاتل هو الحياة، إذا لم يعد الناس يتقاتلون تتعطل البشرية، تموت البشرية. وهو نوع من الاحتجاج والشباب الصارخ. لهذا الألوان احتفالية في المعرض لأنها فعل حياة وليس فعل موت ثم أن الشارع اللبناني يتميز بالفوضى، والشعب اللبناني شعب دموي وعصبي ودائماً فيه مقاتلون ينزلوا من البنايات وبشكل عفوي وطازج الى الحياة اليومية لهذا السبب ربما لم تستمتع بالحرب وإلى الآن شوارع في العاصمة فيها الى الآن نفس التظاهرات من لوحاتي والأحدث تصير يومياً. وأنا برأيي ذاكرة الحرب الأساسية يجب حفظها بالمقاربة التشكيلية كونها تجربة ضد النسيان وليست فقط للتاريخ. 15 سنة من الحرب هي نصف العمر، إذا لم نقل انها كل العمر وتبدأ الأمور بعدها بالكهولة.
أنا لا أريد أن أهرم، أريد أن ابقى مقاتلاً، اتوجه لمرحلة الفتوة اكثر من موضوع العجز وهو موضوع غير جذاب (أي العجزة والكهولة) لذلك اللوحة عندي ليست طقساً مأسوياً، هي مشرقة مضيئة ممتعة، لا ينفي شهوان ان تكون لوحته لوحة حذرة جداً لوحة فخ للناظر، وحذرة جداً وعلى دهاء ومكر فيها النقد والاكشن والكاريكاتور والسخرية والهزء والكتابة بطريقة الصرخة والصوت واللعب، معتبراً المقاربة هذه مقاربة مهمة في الولوج لاشياء جوانية يكتشفها الناظر او الآخر واحياناً الفنان يعيش قلق الاشياء والحزن الذي يمنع احياناً من تقدير الميزات والمعرفة الكاملة. ويعترف شارل شهوان ان شخصية دون كيشوت تشبه كثيراً شخصيات رسوم وهي شخصيات دون كيشوتية عبر التاريخ، القامات التاريخية، الطول، الخواء، الهواء، العلاقة مع الضوء، اللمعان. وهذا يعيده الى العلاقة مع التخيل، ودون كيشوت هو الرواية الاولى بتاريخ البشرية، والشخصية المتحولة التي لا تموت والصعب امساكها وسبرها لمعرفة ما هي، وهي بالتأكيد شخصية مقاتلة.

عن الحاجة الى الشغل والشغل لمزيد من التراكم والاثر ولتفجر المراحل يقول شهوان ان هناك تراكماً بين الفنون عمره مئات وآلاف السنين وبشكل احياناً غير ملحوظ والتراكم الثقافي هو في الداخل، والتراكم البصري موجود، فاحياناً، ارسم نجوماً قريبة جداً من نجوم فان غوغ مثلاً أو شاغال ويدهشني ذلك عفواً وفي داخل كل منا مستوى من مخزون لثقافات تطل من مطارح بعيدة من دون ان ننتبه الى الاشياء.
وعما اذا كانت اللوحة هي تكثيف للرواية عنده يقول "شهوان هي جزء من حكاية معليش وعم بتكفي".
شارل شهوان عابر طريف وبمرونة فائقة وعفوية في الشعر والقصة والحكاية والرواية واللوحة وبذاتية عبثية فانتازية وغنائية متدفقة ويعتبرها سبلاً وطرقاً في التعبير، تعبير عن عدم اكتفاء، ارباك دائم، قلق دائم، ضعف دائم ودائماً لديه الشك بالاشياء المنجزة والجاهزة. حتى بالرسم يعتبره احتمالاً من دون ادعاء وبخوف دائم من الاشياء التي يعملها لذلك يحاول ان ينأى الى مكان كان يمثل هذا العبور السريع بين الرسم والكتابة والعكس صحيح.
هو تغيير اوتوبورتريه من داخل اللوحة أو من داخل الكتابة نفسها، شخوص تشبهه اولاً او ان يكون مثلها والهدف هو المقاتلة منعاً لترهل الجسد أي ان تصير اللوحة جسداً او ان تصير الكتابة جسداً. هذا جوهري، طاقة جوهرية تمد بالقوة، بمراهقة مستديمة محاربة للكسل، لكهولة الجسم والذاكرة لانحطاط البدن الذي هو الحرية. ويؤكد شهوان ان هذه الطاقة مرتبطة عضوياً بفترة المراهقة وهي فترة مستمرة ويلاقي تعاطفاً معها وانجذاباً لها في المعرض، لانها لوحة تعبيرية من دون ادعاء ولا خطابية ولا انشائية. لوحة حديثة متمكنة من ذاتيتها وليست ثقيلة وليست لوحة تقنية، تقنية تحفيز شديد ولا تكون ثقيلة الدم. فالخطأ في الرسم هو تقنية يفتش عن الاخطاء ويتركها، والخطأ عند شهوان وسيلة تعبير ويمكن استغلالها كنقاط تعبيرية.
وحين اعود لاسأل شهوان عن هذا المخزون واين كان؟ يجيب منذ ايام الدراسة وحتى ايام العمل في الكتابة الصحافية، هناك دائماً في زاوية الصف اسكتشات فتى مهوس كان بالملاكمة وبمحمد علي كلاي. كان الزمن هو زمن الملاكمة ومحمد علي كلاي، العالم كله، الكوكب كله كان محمد علي كلاي، وانجزت رسوماً ليتني استطيع ان استعيدها، وكذلك ايام الصحافة كان الرسم جزءاً من الكتابة وشبيهها. اعتقد ان المرء لا يجب ان يكون ناضجاً وكل شيء افعله هو ان ارفض فكرة النضوج الجدية. الكائن يجب ان يكون خفيفاً مثل الهواء، لا يجب ان يكون كائناً ثقيلاً "فالحضارة تحولنا الى كائنات ثقيلة، تأسرنا شكلياً وجسدياً وعاطفياً ويجب الافلات من الامور عبر الرسم والكتابة او تعبيرات اخرى ومتعددة وعن علاقة الرسم بالمدينة؟
هي علاقة أساسية، بيروت عند شهوان مثل نيويورك بالنسبة للعالم مدينة شديدة التعدد والتنوع، مدينة الحرية
"احزنني كثيراً ما جرى من 7 ايار، مع المدينة بيروت، مدينة كانت مستسلمة للمتعة متاحة للجميع تتعرض لما تعرضت له، كأن ما حدث في نيويورك حدث لبيروت كل العرب وليس أقل.. هذا من جهة، من جهة ثانية هناك تحول بالأدب والتشكيل الذي ارتبط منذ الستينات بعلاقته مع القرية اكثر في حين دخلنا جوهرياً ووجودياً بمرحلة الحداثة الشعرية والحداثة التشكيلية. وهذا التعبير يحارب اليوم بالبرامج التعليمية التربوية ولم يدخلها الى الآن علماً ان تجربة الحداثة الغربية قد دخلت الى مناهجنا التربوية.
ومن المفترض ان يتعرف الجيل الجديد على هذا التحول، ذاك ان مقاربة قراءة القرية كمقاربة الجاهلية بالأدب العربي ولا يمكن التعمية على موضوع الحداثة الأدبية والفنية اللبنانية ولا يمكن لتجارب الحداثة في الشعر والرواية والتشكيل وغيرها ان تظل مأسورة فقط بالصحافة ومفروض ان تصل لكل الناس.
بالنهاية هو شارل شهوان في الأدب والشعر والقصة والرواية وكما في التشكيل شبه نفسه، يشبه الغريزة الأولى، وبعفوية وفانتازية ونزق، يهجم على المادة الشعرية، كما على المساحة البيضاء من دون تفكير بمآل الامور كأنه ينفذ الى مكان ثان، لكن بازدهار التجربة (ديوان جديد شعري في طريقه للنشر) ومن دون ادعاء وبهواجس يعبر عنها مرحلياً وقد تختلف الأمور لاحقاً.
والتجربة التشكيلية هي تجربة مادية/بصرية والجسد كما الزمن يؤثران على اللوحة، وهو يعتبر التجريد اللوني هو الموت، هو الامحاء وطقس احتفالي صعب وهو لمرحلة النضوج المستحيل واللوحة عنده لها علاقة اكثر بالذكاء ذلك ان التعبير والبراعة بمتناول الجميع. لكن التميز هو الصعب، ذلك ان الارتهان الى التأثيرات والتقليد هو تدمير ذاتي والغاء، وهو ناقد صعب ومشاكس وهدفه الأساسي هو التمتع بأعماله والاكتفاء لذاتيته وغريزيته وعضويته وطزاجته وحدسه الخام. وبفوران متفجر له علاقة اكثر باستخدام مادة الاكريليك على الضجر والبطء في استخدام مادة الزيت في الرسم" كأنه لا يطيق فن الانتظار وهو يرسم ولإ فراغ الاشياء، هو على كسله يعتبر لوحة الزيت لوحة غير عاطفية، على عكس لوحة الاكريليك هي لوحة عاطفية متفجرة، حية، دينامية، تغير ملامحها وترجمتها، والخطأ معها ممكن، ومسموح، اما الخطأ مع مادة الزيت مزعج جداً على عكس الأخطاء الجميلة في الاكريليك.
ولأنه لوحة تشبهه كثيراً، فهو يعترف بديكتاتورية وسلطوية في الرسم وهو المحارب في لوحته والمقاتل دائماً، وهو في صراع مفتوح بين الناقد البارع والرسام البارع.
[ يستمر معرض شارل شهوان في "غاليري اجيال" الحمرا ـ بيروت حتى نهاية الشهر الجاري.

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

المستقبل: معرض فردي ثانٍ لشارل شهوان عودة المقاتلين وبدائية تجريبية فا

17 كانون الثاني 2010

يقيم الفنان التشكيلي شارل شهوان معرضه الفردي الثاني في صالة أجيال ـ الحمرا، لصاحبها صالح بركات امتداداً لمعرضه الفردي الأول في زيكو هاوس (2009) وإلى عدد من المعارض الجماعية والمشاركات المتتالية في معرض الخريف في متحف سرسق.
المعرض يضم 16 عملاً بأحجام كبيرة وبنزوع نحو الجداريات أكثر، لكن امتداداً للتجربة السابقة والرسم والشغل في الرسم في محاولة الفنان التفتيش عن لوحته علماً أن شارل شهوان يعترف أن الناس تميل نحو الاستهلاك وتتطلب أن تقدم إليها الأعمال بسرعة في حين التجارب وتفجر المراحل يحتاج الى أن يأخذ وقته أكثر كما الفصول وأحياناً من دون عمر ولا حتى فصول حتى، وأحياناً الفنان يضجر من نفسه ليذهب نحو تجربة ثانية ومواضيع أخرى بالأشكال والأحجام والسواد لذلك تراني أتوجه في المعرض الجديد نحم الجدارية كحركة تعبير أوسع باللون والشكل والبهلوانية لأني أشعر أن جسدي يتفاعل أكثر من اللوحة، مع المساحة البيضاء وليس فقط يدي أو الريشة ومع فلش حواسي أكثر تصير اللوحة جسداً آخر، بفيزيائية أكثر منها ذهنية.
وعن التراكمات التي سبقت هذه الأعمال يقول شارل شهوان في دردشة مع "المستقبل"، "هذه اللوحة بدأت فعلاً في التسعينات، لا بل هي قديمة جداً، وعدت عنها مرات. كان هناك تردد وتمت بالكثير الكثير من الخربشات والاسكتشات المكتبية. كان لدي هذا الهاجس أن أرسم داخل التجربة الذاتية ولدي موتيفات رسم كثيرة في موضوع وفكرة المعرض: موضوع الحرب والمقاتلين والشارع حتى وصلت الى ما يشبه البراعة بمعنى الحرية في التعبير ومن دون ادعاء، بذاتية غنائية إضافة الى تملك الأدوات والألوان وتركيب وبناء اللوحة وكان هناك الكثير الكثير من ارتباك البدايات ذلك أن الأمر يتطلب دائماً الخوف من اللوحة، أن تخاف اللوحة وهذا اختبار الحرية وأنا أشبه الانسان الأول وهو يخربش على حيطان المغارة من دون رقيب ومن دون تصور أن أحد مدعو ليراه.

الذاتية تلك يضيف شهوان تفتح آفاقاً ذلك أن تناول اللوحة ليس تناول عرض وله علاقة فقط بالصالة. "اللوحة شغلة كثير ذاتية.. وهذا الذي يفتح آفاق اللوحة".
وعما إذا كانت التجربة طالعة من الكتابة؟ يوضح شهوان أن التشكيل تاريخاً سبق الكتابة. كان هو التعبير الأول، وقبل اللغة الإنسان عبر بالشكل، بالصورة، بالرسم، والتحول عندي له علاقة بالموضوع ("فأنا اتحول الى إنسان بدائي وفي تجربتي نوع من تجربة رسامي الكهوف وإذا نزعت الألوان عن لوحاتي أعود الى هناك"، يقول شارل شهوان).
هذا المزاج بين اللوحة العصرية الحديثة جداً وما بين المبادرة البدائية هو تعبير من المزاج بذاتية بالغة وبطرق تعبير مختلفة بالكتابة والرواية والقصة، المدينة، الشارع.. ذلك أن الأشياء عند شارل شهوان تشبه اللعب، الهواية في مقاربة الرسم وهو يرسم لمتعته الخاصة أكثر من الرسم في مهمة العرض: "أنا لا أشعر بالاكتفاء إلا حين أنجز اللوحة أو الشعر وهذا ما يدفعني الى الاستمرار".
عن موضوع المعرض وتيمية الحرب المستمرة، يشرح شارل شهوان "هي الحرب بكل واحد من جيلنا ومنذ طفولته، نحن جيل من الصبيان نهوى لعبة الحرب، كأنها الغريزة وبالغريزة أن تكون مقاتلاً والمقاتلون من أقدم كائنات الأرض، وأنا شخصياً مقاتل كثير شاطر، لكن حسب ما بشوف بالمواجهة ما كنت مقاتلاً حقيقياً ولأي سبب أصدقائي كانوا مقاتلين حقيقيين أكثر، ربما أكون أعوض عن ذلك بالرسم. هو قد يكون نوعاً من الانتقام أن يكون المرء مقاتلاً حقيقياً. بعض الأصدقاء ماتوا في الحرب أو جرحوا. هؤلاء كانوا أبطالاً بالمعرض هناك تكريم لهؤلاء. ليس كل المقاتلين دائماً أشراراً. جزء منهم كانوا أبطالاً. بمعنى من المعاني يجب إعادة الاعتبار الى المقاتل، فالمقاتل هو الحياة، إذا لم يعد الناس يتقاتلون تتعطل البشرية، تموت البشرية. وهو نوع من الاحتجاج والشباب الصارخ. لهذا الألوان احتفالية في المعرض لأنها فعل حياة وليس فعل موت ثم أن الشارع اللبناني يتميز بالفوضى، والشعب اللبناني شعب دموي وعصبي ودائماً فيه مقاتلون ينزلوا من البنايات وبشكل عفوي وطازج الى الحياة اليومية لهذا السبب ربما لم تستمتع بالحرب وإلى الآن شوارع في العاصمة فيها الى الآن نفس التظاهرات من لوحاتي والأحدث تصير يومياً. وأنا برأيي ذاكرة الحرب الأساسية يجب حفظها بالمقاربة التشكيلية كونها تجربة ضد النسيان وليست فقط للتاريخ. 15 سنة من الحرب هي نصف العمر، إذا لم نقل انها كل العمر وتبدأ الأمور بعدها بالكهولة.
أنا لا أريد أن أهرم، أريد أن ابقى مقاتلاً، اتوجه لمرحلة الفتوة اكثر من موضوع العجز وهو موضوع غير جذاب (أي العجزة والكهولة) لذلك اللوحة عندي ليست طقساً مأسوياً، هي مشرقة مضيئة ممتعة، لا ينفي شهوان ان تكون لوحته لوحة حذرة جداً لوحة فخ للناظر، وحذرة جداً وعلى دهاء ومكر فيها النقد والاكشن والكاريكاتور والسخرية والهزء والكتابة بطريقة الصرخة والصوت واللعب، معتبراً المقاربة هذه مقاربة مهمة في الولوج لاشياء جوانية يكتشفها الناظر او الآخر واحياناً الفنان يعيش قلق الاشياء والحزن الذي يمنع احياناً من تقدير الميزات والمعرفة الكاملة. ويعترف شارل شهوان ان شخصية دون كيشوت تشبه كثيراً شخصيات رسوم وهي شخصيات دون كيشوتية عبر التاريخ، القامات التاريخية، الطول، الخواء، الهواء، العلاقة مع الضوء، اللمعان. وهذا يعيده الى العلاقة مع التخيل، ودون كيشوت هو الرواية الاولى بتاريخ البشرية، والشخصية المتحولة التي لا تموت والصعب امساكها وسبرها لمعرفة ما هي، وهي بالتأكيد شخصية مقاتلة.

عن الحاجة الى الشغل والشغل لمزيد من التراكم والاثر ولتفجر المراحل يقول شهوان ان هناك تراكماً بين الفنون عمره مئات وآلاف السنين وبشكل احياناً غير ملحوظ والتراكم الثقافي هو في الداخل، والتراكم البصري موجود، فاحياناً، ارسم نجوماً قريبة جداً من نجوم فان غوغ مثلاً أو شاغال ويدهشني ذلك عفواً وفي داخل كل منا مستوى من مخزون لثقافات تطل من مطارح بعيدة من دون ان ننتبه الى الاشياء.
وعما اذا كانت اللوحة هي تكثيف للرواية عنده يقول "شهوان هي جزء من حكاية معليش وعم بتكفي".
شارل شهوان عابر طريف وبمرونة فائقة وعفوية في الشعر والقصة والحكاية والرواية واللوحة وبذاتية عبثية فانتازية وغنائية متدفقة ويعتبرها سبلاً وطرقاً في التعبير، تعبير عن عدم اكتفاء، ارباك دائم، قلق دائم، ضعف دائم ودائماً لديه الشك بالاشياء المنجزة والجاهزة. حتى بالرسم يعتبره احتمالاً من دون ادعاء وبخوف دائم من الاشياء التي يعملها لذلك يحاول ان ينأى الى مكان كان يمثل هذا العبور السريع بين الرسم والكتابة والعكس صحيح.
هو تغيير اوتوبورتريه من داخل اللوحة أو من داخل الكتابة نفسها، شخوص تشبهه اولاً او ان يكون مثلها والهدف هو المقاتلة منعاً لترهل الجسد أي ان تصير اللوحة جسداً او ان تصير الكتابة جسداً. هذا جوهري، طاقة جوهرية تمد بالقوة، بمراهقة مستديمة محاربة للكسل، لكهولة الجسم والذاكرة لانحطاط البدن الذي هو الحرية. ويؤكد شهوان ان هذه الطاقة مرتبطة عضوياً بفترة المراهقة وهي فترة مستمرة ويلاقي تعاطفاً معها وانجذاباً لها في المعرض، لانها لوحة تعبيرية من دون ادعاء ولا خطابية ولا انشائية. لوحة حديثة متمكنة من ذاتيتها وليست ثقيلة وليست لوحة تقنية، تقنية تحفيز شديد ولا تكون ثقيلة الدم. فالخطأ في الرسم هو تقنية يفتش عن الاخطاء ويتركها، والخطأ عند شهوان وسيلة تعبير ويمكن استغلالها كنقاط تعبيرية.
وحين اعود لاسأل شهوان عن هذا المخزون واين كان؟ يجيب منذ ايام الدراسة وحتى ايام العمل في الكتابة الصحافية، هناك دائماً في زاوية الصف اسكتشات فتى مهوس كان بالملاكمة وبمحمد علي كلاي. كان الزمن هو زمن الملاكمة ومحمد علي كلاي، العالم كله، الكوكب كله كان محمد علي كلاي، وانجزت رسوماً ليتني استطيع ان استعيدها، وكذلك ايام الصحافة كان الرسم جزءاً من الكتابة وشبيهها. اعتقد ان المرء لا يجب ان يكون ناضجاً وكل شيء افعله هو ان ارفض فكرة النضوج الجدية. الكائن يجب ان يكون خفيفاً مثل الهواء، لا يجب ان يكون كائناً ثقيلاً "فالحضارة تحولنا الى كائنات ثقيلة، تأسرنا شكلياً وجسدياً وعاطفياً ويجب الافلات من الامور عبر الرسم والكتابة او تعبيرات اخرى ومتعددة وعن علاقة الرسم بالمدينة؟
هي علاقة أساسية، بيروت عند شهوان مثل نيويورك بالنسبة للعالم مدينة شديدة التعدد والتنوع، مدينة الحرية
"احزنني كثيراً ما جرى من 7 ايار، مع المدينة بيروت، مدينة كانت مستسلمة للمتعة متاحة للجميع تتعرض لما تعرضت له، كأن ما حدث في نيويورك حدث لبيروت كل العرب وليس أقل.. هذا من جهة، من جهة ثانية هناك تحول بالأدب والتشكيل الذي ارتبط منذ الستينات بعلاقته مع القرية اكثر في حين دخلنا جوهرياً ووجودياً بمرحلة الحداثة الشعرية والحداثة التشكيلية. وهذا التعبير يحارب اليوم بالبرامج التعليمية التربوية ولم يدخلها الى الآن علماً ان تجربة الحداثة الغربية قد دخلت الى مناهجنا التربوية.
ومن المفترض ان يتعرف الجيل الجديد على هذا التحول، ذاك ان مقاربة قراءة القرية كمقاربة الجاهلية بالأدب العربي ولا يمكن التعمية على موضوع الحداثة الأدبية والفنية اللبنانية ولا يمكن لتجارب الحداثة في الشعر والرواية والتشكيل وغيرها ان تظل مأسورة فقط بالصحافة ومفروض ان تصل لكل الناس.
بالنهاية هو شارل شهوان في الأدب والشعر والقصة والرواية وكما في التشكيل شبه نفسه، يشبه الغريزة الأولى، وبعفوية وفانتازية ونزق، يهجم على المادة الشعرية، كما على المساحة البيضاء من دون تفكير بمآل الامور كأنه ينفذ الى مكان ثان، لكن بازدهار التجربة (ديوان جديد شعري في طريقه للنشر) ومن دون ادعاء وبهواجس يعبر عنها مرحلياً وقد تختلف الأمور لاحقاً.
والتجربة التشكيلية هي تجربة مادية/بصرية والجسد كما الزمن يؤثران على اللوحة، وهو يعتبر التجريد اللوني هو الموت، هو الامحاء وطقس احتفالي صعب وهو لمرحلة النضوج المستحيل واللوحة عنده لها علاقة اكثر بالذكاء ذلك ان التعبير والبراعة بمتناول الجميع. لكن التميز هو الصعب، ذلك ان الارتهان الى التأثيرات والتقليد هو تدمير ذاتي والغاء، وهو ناقد صعب ومشاكس وهدفه الأساسي هو التمتع بأعماله والاكتفاء لذاتيته وغريزيته وعضويته وطزاجته وحدسه الخام. وبفوران متفجر له علاقة اكثر باستخدام مادة الاكريليك على الضجر والبطء في استخدام مادة الزيت في الرسم" كأنه لا يطيق فن الانتظار وهو يرسم ولإ فراغ الاشياء، هو على كسله يعتبر لوحة الزيت لوحة غير عاطفية، على عكس لوحة الاكريليك هي لوحة عاطفية متفجرة، حية، دينامية، تغير ملامحها وترجمتها، والخطأ معها ممكن، ومسموح، اما الخطأ مع مادة الزيت مزعج جداً على عكس الأخطاء الجميلة في الاكريليك.
ولأنه لوحة تشبهه كثيراً، فهو يعترف بديكتاتورية وسلطوية في الرسم وهو المحارب في لوحته والمقاتل دائماً، وهو في صراع مفتوح بين الناقد البارع والرسام البارع.
[ يستمر معرض شارل شهوان في "غاليري اجيال" الحمرا ـ بيروت حتى نهاية الشهر الجاري.

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

جان صليبا:مدير اعمال عمرو دياب سرّب المكالمة..وانا افهم من سالم الهندي

16 كانون الثاني 2010

اتهم الملحن والمنتج جان صليبا مدير اعمال عمرو دياب تامر عبد المنهم بتسريب تسجيل المكالمة الهاتفية الى قناة الجرس ، ويتّهم جان صليبا في المكالمة الفنان راغب علامة واعلامية لبنانية يالتسبب بالغاء الحفل في لبنان. وكان صليبا قرر رفع دعوى قضائية على قناة الجرس والاعلامية الا انه قال في مقابلة مع طوني خليفة في برنامج "للنشر" انه جرت اتصالات وجرى حلّ الموضوع ولن يتمّ تقديم دعوى.

واتّهم جان صليبا ان جهات عديدة مستفيدة دخلت لالغاء الحفل واكد انهم فرحوا لذلك. وعاد صليبا واكد ان حفلة عمرو دياب لم تبع اكثر من 60 بطاقة رغم ان اسعارها كانت مناسبة لحفلات رأس السنة في لبنان.وقال انه نفّذ كل بنود العقد مع عمرو دياب وقد دفع له 250 الف دولار سلفا له وكان كل تعالمه مع تامر عبد المنعم .
وهاجم صليبا ايضا مدير روتانا وقال "انا اكيد افهم منّو لسالم الهندي ولذلك اخرجني من روتانا."

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

نانسي عجرم بين "روتانا"و"ارابيكا"..وعينها بخير

16 كانون الثاني 2010

اشارت الفنانة نانسي عجرم الى ان الحادث اثناء تصوير برنامج "خليك بالبيت" اقتصر على تعثرها فقط ولم تصب في عينها او كسرت ساقها كما ذكرت وسائل الاعلام. كما ان نانسي تستعد لتصوير كليبين هما "سلمولي عليه" و "اتمنى اشوفك".

وقد كشف مدير اعمالها، جيجي لامارا، ان نانسي لم تتعاقد مع شركة "ارابيكا ميوزيكا" مع العلم ان الاخيرة انتجت لها اغنيتين "سينغل"، واوضح ان التعاون مع مالك شركة ارابيكا، المنتج محمد ياسين، اعطى الاحساس بالامان للفنانة نانسي لانه شخص محترم ويحاول ارضاءها وكسب ثقتها ويترك لها الحرية الكاملة في اختياراتها الفنية دون ان يفرض عليها شيئا.

نذّكر انه كان مقررا" توقيع نانسي عجرم عقدا" مع شركة "روتانا" لكن ظروف زواجها وولادتها اجّلت الوصول الى اتفاق كامل وقد تمسّكت نانسي بشرط توقيع العقد مع "روتانا" على الابقاء على مدير اعمالها وعدم تدخل روتانا في ادارة اعمالها.

[Hani]

رد: كم خبر من هون لهونيك

رفيق سبيعي:جذب الفنانين السوريين للمشاركة في الدراما المصرية مؤامرة

17 كانون الثاني 2010

أكد الفنان السوري رفيق سبيعي -الذي اشتهر بشخصية القبضاي و"العكيد" أبو صياح في مسلسلات البيئة الشامية القديمة- أنه لم ينزعج من تقديم الفنان صالح الحايك الشخصية ذاتها في مسلسل "باب الحارة"، الذي عرضته MBC. وقال سبيعي "كنت مسرورا من الفنان الحايك، فقد أجاد فيها بشكل ممتاز وأحييه على ذلك وأعتز بزمالته، صحيح أنني أطلقت شخصية أبو صياح لكنها ليست ملكا لفنان معين؛ حيث يمكن لأي فنان أن يقدمها، وحسب ما يجيد الأداء ستصل للناس، وأنا مع أي فنان يريد أن يجسدها حتى تنتشر أكثر فأكثر". واعتبر سبيعي أن هناك مؤامرة لجذب الفنانين السوريين للمشاركة في الدراما المصرية، غير أنه أضاف "لكن في اعتقادي لن يتمكنوا من الوصول إلى هذه الغاية لأننا نقدم فنا عربيا، وأتمنى أن نشاهد عملا عربيا يشارك فيه فنانون من كل البلدان العربية؛ لأننا كنا السباقين بمثل هذه الأنواع من الأعمال؛ حيث أشركنا فنانين عربا في مسلسلاتنا السورية".
وأكد رفيق سبيعي أن المسلسلات التركية تقدم أعمالا أقرب إلى العرب من الأعمال الأجنبية، غير أنه عاب عليها تطويلها.