أحداث الجزء الثاني من باب الحارة

[زيكو]

شو يابا ؟؟؟


عم تنزلو مسلسلات بغيابي ..

بسيطة ...

[brave heart]

تعليق

باب الحارة والشارع السوري ...ومعلمة تناشد "بسام الملا " بإيقاف المسلسل

"أمرك ابن عمي .... يقطع لساني كيف حكيت هي الكلمة .... أنا تسبني مرا ....الرجّال فيو يجيب كل يوم مرا بس ما بجيب أخ ....... وليّ كشف على الحريم يا باطل .."
تلك عبارات لا بد أن تسمعها لدى مرورك الساعة التاسعة ليلا في شوارع دمشق ،هذا بالإضافة الى ارتفاع صوت التلفاز عند بدء المسلسل

الأمر الذي برره البعض بأنه لتطبيق المثل القائل "الحكي الك ياكنة واسمعي يا جارة "، وبالطبع الجارة هي زوجة كل شخص يرغب بالعودة إلى ذلك الزمن .
باب الحارة (2) مسلسل يعرض في رمضان للمخرج بسام الملا و له نصيب كبير من المشاهدة والنقد بين مسلسلات رمضان حيث تضاربت الآراء حول سؤالنا عن الدافع لمشاهدته.

مريانا الخوري ( معلمة 27 عام) قالت " أحب متابعته ، وأمنع كل الزيارات عند الساعة التاسعة ، لأني أحب مشاهدته من غير انقطاع أو تشويش وذلك للتعرف على العادات الشامية التي لم أختبرها ، ونقدي الوحيد لهذا المسلسل أنه يفتقد عنصر التشويق الكائن في الجزء الأول ، ماعدا صطيف فأرغب بمعرفة موقعه من الإعراب ".
أما راني خاجو ( صاحب مطبعة 33 عام ) " الدافع الوحيد لمتابعة باب الحارة هو محبتي للدراما السورية ليس إلا ".
مها (22 عام ) " لا أنكر أن المسلسل جميل لكن أحداثه بطيئة ، يعني بحس بدون يعملوا 30 حلقة مو عرفانين كيف ".
ومسلسل باب الحارة حاز حتى الآن على 62 % من التصويت على أفضل عمل متكامل برمضان خلال المسابقة التي تجريها سيريا نيوز وعلى الرغم من علم ميرنا ( معلمة للأطفال ) بهذه النتيجة لم توقفها عن مناشدة "بسام الملا" من إيقاف المسلسل وخاصة في زمن لم يعد باستطاعة الأهل منع أطفالهم متابعته فتقول " قبل بدء عرض المسلسل كنت قادرة على ضبط الأطفال ضمن الصف ، لكن الآن تعاد كل يوم الحلقة أمامي بأبطال مختلفين عن عباس النوري ، وميلاد يوسف وصباح الجزائري فالأبطال في هذه المرة أطفال في التاسعة من العمر حيث يدخل الطفل مقلدا مشية معتز ممسكاً العصى بنفس الطريقة التي يحملها الأخير ، وخلال الدرس لابد أن تسمع كلمات الفتيات بـ" سكتي يا شرنة ، انت وخمة ."
وتتابع " غدا الأطفال يضربون بعضهم بالطريقة التي يتعارك بها الشباب في باب الحارة ، وتتالى على ألسنتهم (أنا رجال سكتي يا مرا )...أعتقد أن هذا الأمر يشكل عبئاً على كل المعلمين في المدارس لذلك أكرر طلبي بإيقاف هذا المسلسل أو صنع المستحيل ليمنع الأهالي أطفالهم من متابعته ".

رجال يتمنون الزواج بدلال وجميلة
مينا ( موظف) من أشد المعجبين بهذا المسلسل ويتمنى العودة إلى ذلك الزمن حيث تحترم الزوجة الرجل ، وليس العكس ؟؟؟، مينا أخبرنا بأنه يرفع صوت التلفاز لكي تسمع زوجته الطريقة الواجبة لمعاملة الزوج، وبالطبع يصدر بعض التعليقات المقصودة ، مثل الله يرحمك يازمن ، آآآآه لك طلقا منشان كلمة فشرت ، لو كنت بدالي شو كنت عملت يا عباس النوري".
مينا كلامه كان بداية لحوار مطول بين مجموعة من الشباب للمقارنة بين النساء الشاميات ، والنساء الحاليات وانتهت المحادثة بالتحسر على تلك الأيام والرغبة بالزواج بنساء مثل جميلة ودلال .

أما جورج كان متحمساً أثناء النقاش ، وقال مبتسماً " بعد كل حلقة أشعر أني أخذت جرعة رجولية وتتملَّكني رغبة بضرب أي امرأة أصادفها ". لكن بعد انتهاء المزاح قال بشكل جدي " أحب الزوجة التي تحترم زوجها ، ويبادلها نفس الشعور وأن يلغى شعور الخنوع والخوف من الزوج " .

حسام (23 عام ) قال" المسلسل عكس بشكل جيد العلاقات العائلية من حميمية ، وألفة، لكن شعرت أنه يحمل نوع من المبالغة بالكرم الشامي فهل يعقل أن يفتح حلاق محله مجانا ، بالإضافة للتهويل بتمثيل الشخصية مثل أبو بدر فلا أعتقد أنه يوجد رجل هكذا ".

و خضر الذي يعمل ( موظف) قال " لا أعتقد أن المسلسل يعكس الحياة الواقعية فأنا أقطن بالميدان ، والعائلات القديمة مازلت متبعة نفس العادات تقريبا ولايوجد هذا الخوف أو الرهبة من الرجل ، فالنساء الشاميات معروفات بقوتهن سواء أمام الرجل أو الجارات ، وخوفهن الوحيد من كلمة "طالق ".

منقول

[زيكو]

مشكور بريف


سلام

[saso]

باب الحارة والشارع السوري ...ومعلمة تناشد "بسام الملا " بإيقاف المسلسل

"أمرك ابن عمي .... يقطع لساني كيف حكيت هي الكلمة .... أنا تسبني مرا ....الرجّال فيو يجيب كل يوم مرا بس ما بجيب أخ ....... وليّ كشف على الحريم يا باطل .."
تلك عبارات لا بد أن تسمعها لدى مرورك الساعة التاسعة ليلا في شوارع دمشق ،هذا بالإضافة الى ارتفاع صوت التلفاز عند بدء المسلسل

الأمر الذي برره البعض بأنه لتطبيق المثل القائل "الحكي الك ياكنة واسمعي يا جارة "، وبالطبع الجارة هي زوجة كل شخص يرغب بالعودة إلى ذلك الزمن .
باب الحارة (2) مسلسل يعرض في رمضان للمخرج بسام الملا و له نصيب كبير من المشاهدة والنقد بين مسلسلات رمضان حيث تضاربت الآراء حول سؤالنا عن الدافع لمشاهدته.

مريانا الخوري ( معلمة 27 عام) قالت " أحب متابعته ، وأمنع كل الزيارات عند الساعة التاسعة ، لأني أحب مشاهدته من غير انقطاع أو تشويش وذلك للتعرف على العادات الشامية التي لم أختبرها ، ونقدي الوحيد لهذا المسلسل أنه يفتقد عنصر التشويق الكائن في الجزء الأول ، ماعدا صطيف فأرغب بمعرفة موقعه من الإعراب ".
أما راني خاجو ( صاحب مطبعة 33 عام ) " الدافع الوحيد لمتابعة باب الحارة هو محبتي للدراما السورية ليس إلا ".
مها (22 عام ) " لا أنكر أن المسلسل جميل لكن أحداثه بطيئة ، يعني بحس بدون يعملوا 30 حلقة مو عرفانين كيف ".
ومسلسل باب الحارة حاز حتى الآن على 62 % من التصويت على أفضل عمل متكامل برمضان خلال المسابقة التي تجريها سيريا نيوز وعلى الرغم من علم ميرنا ( معلمة للأطفال ) بهذه النتيجة لم توقفها عن مناشدة "بسام الملا" من إيقاف المسلسل وخاصة في زمن لم يعد باستطاعة الأهل منع أطفالهم متابعته فتقول " قبل بدء عرض المسلسل كنت قادرة على ضبط الأطفال ضمن الصف ، لكن الآن تعاد كل يوم الحلقة أمامي بأبطال مختلفين عن عباس النوري ، وميلاد يوسف وصباح الجزائري فالأبطال في هذه المرة أطفال في التاسعة من العمر حيث يدخل الطفل مقلدا مشية معتز ممسكاً العصى بنفس الطريقة التي يحملها الأخير ، وخلال الدرس لابد أن تسمع كلمات الفتيات بـ" سكتي يا شرنة ، انت وخمة ."
وتتابع " غدا الأطفال يضربون بعضهم بالطريقة التي يتعارك بها الشباب في باب الحارة ، وتتالى على ألسنتهم (أنا رجال سكتي يا مرا )...أعتقد أن هذا الأمر يشكل عبئاً على كل المعلمين في المدارس لذلك أكرر طلبي بإيقاف هذا المسلسل أو صنع المستحيل ليمنع الأهالي أطفالهم من متابعته ".

رجال يتمنون الزواج بدلال وجميلة
مينا ( موظف) من أشد المعجبين بهذا المسلسل ويتمنى العودة إلى ذلك الزمن حيث تحترم الزوجة الرجل ، وليس العكس ؟؟؟، مينا أخبرنا بأنه يرفع صوت التلفاز لكي تسمع زوجته الطريقة الواجبة لمعاملة الزوج، وبالطبع يصدر بعض التعليقات المقصودة ، مثل الله يرحمك يازمن ، آآآآه لك طلقا منشان كلمة فشرت ، لو كنت بدالي شو كنت عملت يا عباس النوري".
مينا كلامه كان بداية لحوار مطول بين مجموعة من الشباب للمقارنة بين النساء الشاميات ، والنساء الحاليات وانتهت المحادثة بالتحسر على تلك الأيام والرغبة بالزواج بنساء مثل جميلة ودلال .

أما جورج كان متحمساً أثناء النقاش ، وقال مبتسماً " بعد كل حلقة أشعر أني أخذت جرعة رجولية وتتملَّكني رغبة بضرب أي امرأة أصادفها ". لكن بعد انتهاء المزاح قال بشكل جدي " أحب الزوجة التي تحترم زوجها ، ويبادلها نفس الشعور وأن يلغى شعور الخنوع والخوف من الزوج " .

حسام (23 عام ) قال" المسلسل عكس بشكل جيد العلاقات العائلية من حميمية ، وألفة، لكن شعرت أنه يحمل نوع من المبالغة بالكرم الشامي فهل يعقل أن يفتح حلاق محله مجانا ، بالإضافة للتهويل بتمثيل الشخصية مثل أبو بدر فلا أعتقد أنه يوجد رجل هكذا ".

و خضر الذي يعمل ( موظف) قال " لا أعتقد أن المسلسل يعكس الحياة الواقعية فأنا أقطن بالميدان ، والعائلات القديمة مازلت متبعة نفس العادات تقريبا ولايوجد هذا الخوف أو الرهبة من الرجل ، فالنساء الشاميات معروفات بقوتهن سواء أمام الرجل أو الجارات ، وخوفهن الوحيد من كلمة "طالق ".

منقول

طفيتني هيك معاد فيي احرقلك اي حدث

[saso]

شو بتشتغلي قداحة بعد الدوام ...

بريف لا تلعب بالنار