ملخص قصة هذه المقولة الشهيرة :
فلة من الرجال يستحمون في حمام شعبي (أيام زمان) مبسوطين وعين الله عليهم..
فجأة تولع أنبوبة غاز ( الغاز المستخدم لتسخين المياه ) فيولع الحمام بأكمله....
الأشخاص الذين يستحمون عراة طبعاً...
هنا انقسمو قسمين...
قسم خرج ربي كماخلقتني .. ونفذ بريشه...( آثر العيب على الموت )
القسم الثاني أصر على ارتداء الملابس قبل أن يخرج .. لكنه قضى بالنار ( يعني مات) قبل ان يكمل ارتداء ثيابه..( آثر الموت على العيب )..
ماهو الخيار الصحيح برأيك ؟
الموت أو العيب..
ناقش وحلل..