كلمات خطرت لي ...

في موضوع قمت بانشاءه ...
في زمن ماض !!





بلا موضوع ...
على مبدأ " بلا ولا شي "
لزياد الرحباني ...









( المشاركة رقم 81 )



أن تطير في عالم ... وتحلّق ... بجناحين ... هما بالأصل ليست ملكاً لك ...
بلا ولا شي ...
أن تعيش وكأنك ميت ...
بلا ولا شي ...









(المشاركة رقم 83)
ذكرت مسبقاً ... لو كانت كلمة الّلو تطعم خبزا ... لاختفت المجاعات على هذه المجرة !!..

وفي سياق المشاركة ...
وهل يستطيع الانسان أن يعيش ... بلا شيء !!
فما الآخر الأحوج إليه ... إلاشيء من موجوديات هذه الحياة ...!!
فما رأيك أن تبعد ... وتبني لك خيمة ... فهل تستطيع أن تحيا ..!!
فما خُلق الشيء الآخر ... إلا ليشاركني ... ما يسمّى بالحياة ..!!








(المشاركة رقم 84)



وهل غاب الحل الأوسط ...
ألا نستطيع ك بشر أن نحظى بالاثنين !!..
فانغرست فينا ... تدرجات اللون الأسود ... بحجة أنها الأسهل في الحصول عليها ...!!
وتناسينا ... اللون الأوحد ... اللون الأبيض ... الّذي منه يأتي ويولد كل لون ...
و امّا الرمادي ... الّذي يقع بين الأسود والأبيض ... راح يميل في عصرنا الى السواد ..
فما رأيك يا صديقي ... أن نحظى بالقدر الأكبر من اشياء هذه الحياة ... تحت عباءة اللون الأبيض ...!!
لنحظى في الآخرة ... بالشئ الموعود به ... من قبل الله ...!!
وهل هذه العبارات صعبة ... للتطبيق ...!!
وهل مجريات الحياة ... تتحكّم بنا ... لنبتعد عن الأبيض ... نلتجأ للرمادي ... فنصبح سوداويين !!..
أسئلة متشابكة ...
وللهروب ... الجميل المعتاد ...
بلا ولا شي ...











(المشاركة رقم 99)



كل شي وارد ... بس هون عم نحاول نريّح مقولة ولنّو لثواني ... لتعبّر عن فكرة محبوسة بالذاكرة والقلب والعقل ... لنطبقها ولو حتى بحروف ... ويمكن تكون وهمية ... بس أحسن من بلا ولا شي ...
عم نحاول نريّح مقولة ...
كل شي عند العرب صابون
عم نحاول ... نوعا ما ...
بالنهاية ... الحرب "اذا لقبناها" اكيد مانها متكافئة ...
بين فكرة اليوم ... وفكرة أجيال عمرها الألاف ...
صعب التغيير ...
يمكن يكون صعب كتير ...
بس أكيد مانو مستحيل ...
بس أكيد بلا ولا شي ... لأنو هالشي حاليا ... صاير بلا ولا شي ...
على أمل " وايه في امل" يصير البلا ولا شي ... لقبه شي ...










(المشاركة رقم 102)



تاخذنا ذاكرتنا الى لحظات عشناها ...
عشناها ... ولم نفكر بلحظتها ... باهميتها ... للذكرة ...
ندم ... فرح ... سعادة ... تعاسة ...
من كلّ واد شجرة ...
ويبقى التساؤل ...
بلا ولا شي !!...












(المشاركة رقم 105)



وقد نفرح بصفحات حياتية نمر بها ...
بعد تجهيز وترتيب وتصميم لها ...
مرّت بفرح ... بضحكة ... بغمرة احتفال ...
ونبذل لأجلها كل ما لنا ... من قوة ... ومال ... ووقت ...
ونعود بعد وهلة من الوقت ...
وبعد مرور القطار ...
وتفويت الموقف ... للعودة ...
يتحول الاحتفال الى مأتم ...
والفرح الى حزن ...
والضحكة الى دمعة ...
فـ بلا ولا شي ... أحسن شي ...