في الجلجلة كنت انا هناك...وبيدي سمرت يداك
سمعتك تصرخ للاب...وانت تحمل عني العقاب
اسلمت روحك...انشق الحجاب
اعلنت لي...الآن فتح الباب
هل استطيع ان اتعاما...عن حبك الذي تساما
واعيش عمري ناسياً خلاصك
واسير دربي هارباً من وجهك
ولو حاولت لن استطيع...ان اتجاهل ذالك الصنيع


فحب الفادي...سر حياتي
وذاك الصليب...طوق نجاتي


عند الصليب...عند الصليب...اليوم آتي


لك الهي سأعيش عمري
وصليب العار...قد صار فخري
وسأخبر كم صنعت بي...من وحل الخطية قد نشلتني


عند الصليب...عند الصليب...اليوم آتي