يسوع .... كنت أمس بين أصدقائى أحدثهم ويحدثونى ....
ابتسمت كثيراً فتصورت أنها السعادة !!!
شعرت بحبهم لي ...... فتصورت أنه الأمان !!!
وللحظه نظرت عينى بينهم باحثة عن مثلك بينهم .... فلم تجد
فسأل عقلى .... هل للسعادة أن تفارقك...... هل للامان أن يغيب عنك؟؟!
فهل للسعاده والامان مكان بدونك انت ؟؟
حينها أدركت ...... انه ليس أمان أو سعادة بدونك
وأدركت .......... ان مع كثرة ما بي من عيوب وأخطاء ولكن توجد حقيقه واحده
تملئنى تحيط بى وهـــــى ..................انى
أحبك
بأنتظارك...