مواضيع ومناقشات كثيرة طرحت ولكن الأفكار متشابكة

الموضوع الأول :
(الأحتشام) ليس داعياَ أن يلفظ من هذا المنطلق الصغير بل يكبر كلما أرتقت الأفكار بدرجات عالية من النضج والفكر والتصرف العقلاني.

عندما تتشبث بأجمل (عادات الأحتشام) ..., حسب مايقوله الكتاب المقدس ببعض الآيات فهذا لايفسر حسب المظهر بل يتكلم (عن سمات النضج العقلي أيضاَ).
التشبث مايقوله الكتاب المقدس لصفة الأحتشام .., هذا شيء بديهي (فكرة الروح القدس تعمل داخل...العقول...).
فهي عظات تضيف لمشاعر الأنسان أشياءاَ جميلة ولكن...عندما تبدأ سيطرة فكرك الأنساني ., لاتستطيع الذاكرة أن تفسر تلك الكلمات التي قرأتها.

السبب بسيط :
لم تتخلص من (أيمانك الباطل) التي بداخل نفسك.
ليست (القدسية ) بأن تقرأ وتنصح الآخرين بالتقيد (بآيات الأحتشام ) بل (فكرك) يكون ملك لك.
مافائدة قراءة (الكتاب المقدس) وفكرك ليس ملك (أفكار الروح القدس) بل ملك نفسك

أنت تتصف (بصفات الالتزام بموضوع الأحتشام) ولكن لاتلتزم بتصحيح فكرك المعنى
(نفسك الغيورة والمغرورة) سمعت بعض الترانيم فهذا لايعني أصبحت مملوء بروحانية الروح القدس.


مثال عن الروحانية :
شخصية عاقلة وراكزة (بتصرفاتها) ولم تستغل لبسها (العادي)
النتيجة :
فتاة ذكية وتعمل أفكار الروحانية داخل فكرها (بكل حرية ) بدون قيود لأن قلبها (ملك ليسوع) ولو كان لبسها عادياَ لأنها تتصف (صفة النضج).
فتاة مؤمنة تجدها مشوشة الأفكار (أيمانها) الزائف السبب تحاول تقليد الآخرين بالرغم لباسها (محتشم )...ولكن. .,, لاتستطيع السيطرة على تصرفاتها كلياَ ..(فهي تتقيد بدون نضج).

النتيجة :
حرية الله تعمل بدون تقيد لأنها أرادة كاملة ونضج عقلاني بكل صغيرة وكبيرة.
كن سيداَ لأرادتك وعبداَ لضميرك

الموضوع الثاني :
صورة الأيمان الصحيحة...

التدقيق الروحي :
من الصعب على هذا النوع أن يقع بسهولة ...ولكن أحياناَ التزمت والحرفية .,(تقتله).


مثال :
دواء الصيدلي...
كل محلول (يدخل في تركيب الدواء )., أن زادت عن (الحدية) قد تضر., وأن نقصت قد تضر.

اذاَ متى يكون التدقيق روحياَ :

يعلم ماهي الأمور الوسطية ويكون حكمه صحيحاَ ولايعمل حسب أفكاره.
بل يجب أن تسيطر أفكار الروح القدس
(كفكرة).
فهذا سيعلمك الكثير من المعرفة الصحيحة..لموضوع (الأيمان)

النتيجة :
عندما تقرأ (الكتاب المقدس) يجب أن يُقرأ (بكل حرية ) وأرادة نفسك وليس عبادة (الضمير) فهذا الفرق بعدم المعرفة الكاملة (لآياته).

عندما تريد أن تعلم المغزى لكل آية ...يجب أن تدقق بحسب (محبة القلب) لأن (يسوع يكون ذاتك) وأفكارك تدخلها فكرة (الروح القدس) بشكل حرية وحكمة...لتسلك حسب الأرادة (الحرة الغير مقيدة).


الموضوع الثالث :
صفات المسيحية...

ليست محبة وعطاء فقط..بل تنبع من (القلب).

أحياناَ تتغير صفتك لصفة (ذاتية متملكة) غير ناضجة


لذلك الحرية والحكم السليم هي معادلة حرة و(نتيجتها ) ستجعلك (سيفاَ روحانياَ دائم) لهذا لتكتسب روحانية بعقلك وقلبك فهذا الأفضل لحياتك


مثال عن الروحانية :
شخصية عاقلة وراكزة (بتصرفاتها) ولم تستغل لبسها (العادي)
النتيجة :
فتاة ذكية وتعمل أفكار الروحانية داخل فكرها (بكل حرية ) بدون قيود لأن قلبها (ملك ليسوع) ولو كان لبسها عادياَ لأنها تتصف (صفة النضج).
أن رأيتها هكذا ..حكمك قد وصل لأعلى درجات التميز.


فتاة مؤمنة تجدها مشوشة الأفكار (أيمانها) الزائف السبب تحاول تقليد الآخرين بالرغم لباسها (محتشم )...ولكن. .,, لاتستطيع السيطرة على تصرفاتها كلياَ ..(فهي تتقيد بدون نضج).
وصل لأدنى درجات لأنك لاتستطيع التميز.

أذاَ....

ليكون حكمك سيفاَ روحانياَ عادلاَ أبحث عن (نضج الأنسان وأيمانه)

هكذا ستتصف بالمسيحية العادلة (ذات الجملة والمعادلة الحرة).