الأنثى المطلقة في مجتمعي تُعتبر لعنة ..

بضاعة مستعملة ..

بمجرد أنها إنفصلت عن زوجها أصبحت أنثى درجة ثانية ،

لا يهتم فيها إلاّ الأبله و الأحمق ..

الذي استبدل عقله بأعضائه التناسلية الراكض خلف الجنس بحجة المتعة و الزواج العرفي ,

تباً لكم ..

الأنثى المطلقة إنسانة أكثر منكم لأنها عانت ما عانته ،

و قررت الإنفصال رغم حماقات مجتمعاتكم المزيّفة ..

إختارت حرية الإنسان عوضاً عن عبودية الزوج و التقاليد ,

هنيئا لها .